سلمت السعودية، الأمم المتحدة ستارة باب الكعبة المشرفة التي أهديت لها قبل أكثر من ثلاثة عقود، بعد إخضاعها لعملية ترميم. والستارة، قدّمها خادم الحرمين الشريفين الراحل الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود هدية إلى الأمم المتحدة في العام 1983.
وكانت الأمم المتحدة أزاحت الكسوة – الهدية في العام 2014 في جزء من عمليات تجديداتها في مبنى الأمانة العامة، وأرسلتها إلى معمل الكسوة في مكة المكرمة لتجديدها وإرجاعها إلى صورتها الأصلية.
وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن شكره للسعودية على هذه اللفتة المهمة والتشرف بوجود ستارة باب الكعبة المشرفة في إحدى قاعات الأمم المتحدة، ووصفها بالمميزة والقيّمة، معرباً عن أمله بأن تكون هذه القاعة ملتقى للوفود وملهمة للسلام والمصالحة في العالم لما لها من قيمة دينية وثقافية.
التعليقات
يعز علينا أن نرى سور القرآن توضع في بلاد الكفر لزينه
ولكن نسأل الله أن ينفع بها ويهدي بها قوما كافرين
هدية في غير مكانها وقرار غريب جدا
تكرم الكعبه وسترتها عن الخونه واماكنهم
ما شاء الله تبارك الله …. أقول ورى ما تسلمونهم الكعبة المشرفة أحسن؟!يعني ما لقيتوا تسلمون كسوة الكعبة المشرفة الا لذ الاشكال؟!
اترك تعليقاً