الاعداد السابقة للصحيفة
السبت20 ابريل

وثائق رسمية تكشف: تنظيم “داعش” صناعة أوباما

منذ 9 سنة
11
15274
وثائق رسمية تكشف: تنظيم “داعش” صناعة أوباما
وكالات

كشفت مؤسسة «judicial watch» الرقابية الأمريكية عن حصولها على وثائق سرية من وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، تثبت أن “داعش” صناعة الرئيس الأمريكي “باراك اوباما” وشركائه.

وأكدت المؤسسة من خلال الوثائق التي حصلت عليها بعدما ربحت دعوى قضائية قائمة على أساس قانون الشفافية، أن الولايات المتحدة الأمريكية وبعض حلفائها اعتبروا أن تكوين “داعش” سيكون “رصيدا استراتيجيا” نحو “تغيير النظام” في سوريا وعزل “الأسد”، وهو ما جلعهم يشاركون في تكوين تنظيم “داعش” ونموه في سوريا بشكل خاص.

وأكد التقرير الاستخباراتي التابع لـ”DIA” والذي يعود لتاريخ 12 أغسطس 2012 أن مقاتلي التنظيم تلقوا تدريبات محترفة على يد أعضاء تابعين لوكالة الاستخبارات الأمريكية “سي آي إيه” بمواقع سرية بالأردن.

وأكدت الوثائق التي وصل عددها 100 ورقة، أن الرئيس “أوباما” وحلفاءه قرروا إنشاء جبهة أخرى لمحاربة “الأسد” في الشرق متمثلة في المعارضة السورية التي يعملون حاليا على تدريبها وتسليحها وهو ما حذر منه مسئولون أمريكيون حينها بشأن تأثير الأوضاع في سوريا على الحكومة الهشة بالعراق.

وتوقع التقرير أن تعلن داعش ما يسمونه “الخلافة” بالتحالف مع المنظمات الإرهابية الأخرى في العراق وسوريا بما فيهم أفرع تنظيم القاعدة.

وتضم الوثائق التي حصلت عليها الهيئة الرقابية أول دليل رسمي على علم الإدارة الأمريكية بشحنات الأسلحة المرسلة للمتطرفين عبر بني غازي الليبية بينهم داعش وجبهة النصرة وغيرهم من التنظيمات المتطرفة منذ عام 2012 عبر مينائي بانياس وبرج الإسلام السوريين.

وحذر التقرير من أن “داعش” يمكن أن تتحد مع غيرها من المنظمات الإرهابية في العراق وسوريا، وهو ما يشكل خطرا فيما يخص توحيد العراق وحماية أراضيها. وعلى الرغم من هذا التحذير، عملت إدارة أوباما مع المخابرات التركية لشحن الأسلحة من ميناء بنغازي في ليبيا إلى أجزاء من شرق سوريا التي كانت تحت سيطرة داعش وجماعات إسلامية متطرفة أخرى.

التعليقات

س
سيده سعوديه عدد التعليقات : 345 منذ 9 سنة

لا.لادخل للسعوديه بتكوين مثل هالجماعات .مش من مصلحة السعوديه بل خطر عليها تكوينها شمالا وجنوبا. داعش والحوثيين مرتزقة بتكوين وتمويل إيراني اولا ثم أمريكي . لفتره انجاز مهمتهم هناك ثم يتم القضاء عليها .مثل تكوين تنظيم القاعده لضرب روسيا ومن ثم تم القضاء عليهم بعد خروجهم عن الاداره الامريكيه

a
all عدد التعليقات : 3754 منذ 9 سنة

الي الجحيم كلهم

ا
ابو جعشان عدد التعليقات : 315 منذ 9 سنة

انت غلطان يابو كسبان
داعش صناعة اميريكية وتمويل سعوصهيوني

ح
حسن عبيد الجداوي عدد التعليقات : 300 منذ 9 سنة

الشعب السعودي والوطني والخليج العربي يعرفون هذا الشي
لكن سوال نحن ماذا اعددنا لهم افتحو باب التجنيد

ف
فيصل العنزي عدد التعليقات : 1433 منذ 9 سنة

مافيه شك والله الكل عارف هالشي. الله معنا. الله يحمينا من مكرهم

و
ولد بلادي عدد التعليقات : 2270 منذ 9 سنة

كل اللي يحصل في العالم العربي من قتل وتدمير وتقسيمه الى دويلات لاضعافها وقتل السنه فيها لتسهيل الطريق للوصول الى وطننا الغالي ومقدساته وامريكا وايران وتركيا هم الخطر الحقيقي علينا والان امريكا تجتمع مع الحوثيين في عمان الخائنه لرسم المخططات وتزويدهم بالاسلحه والمعلومات الاستخباريه لاطالة الحرب واستنزاف جيشنا وبعدها تفتح جنهه اخرى في الشمال عن طريق صنيعتهم ما يسمى بداعش والخونه الاخرين اذناب ايران العميله

ت
تخمين عدد التعليقات : 13 منذ 9 سنة

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ، سيأتي اليوم الذي ينقلب فيه السحر على الساحر وتصبح هذه الجماعات بطريقة أو بأخرى من ألد أعداء أمريكا سواء بوقف التمويل اللوجسي أو بتغير مجريات السياسة التي أصبحت كحال التكنولوجيا تتغير سريعا أو بالضغط من الدول العربية وحلفائها على أمريكا ولن تستطيع أمريكا بعدها إيقافها بل ستصبح سبب في سقوطها فالصين الآن هي المرشح الجديد لقيادة العالم .

س
سالم السلم عدد التعليقات : 61 منذ 9 سنة

معروف هذا الشي وعلي ارض الوقع وفي العرق تقوال امريكا انة تقصف داعش بالطائرات وكم من طلعة حربية تقوم امريكا الي ان دخل داعش الاراضي السنية ومنها الانيار والرمادي بتغطية من امريكا جو

j
jamalco عدد التعليقات : 5962 منذ 9 سنة

وكان لوثيقة ويكلكس السبق فضحت وكشفت أوبا صانع داعش داعش فرع من فروع جماعة الإخوان الإرهابيين والعجيب يزعم أوباما محاربة داعش والتموين من خزائن الدول العربيه إستنزف وبعد كل هذا هل دعمه من خزائن العرب والخزي والعار إن أستمر بعد كشف وفضح أوباما صانع داعش

ا
الصريح عدد التعليقات : 356 منذ 9 سنة

وهل فى ذلك شك مستحيل

ا
ابو محمد عدد التعليقات : 134369 منذ 9 سنة

نعلم ان داعش شراكه بين إيران وأمريكا وبني صهيون .. فما الجديد ؟

اترك تعليقاً