دعت المديرية العامة للجوازات الأشقاء اليمنيين ممن تنطبق عليهم متطلبات تصحيح أوضاع إقامتهم في المملكة الاستفادة من المدة المتبقية من التوجيه السامي الكريم لخادم الحرمين الشريفين –حفظه الله- .
وقالت المديرية في بيان صحفي لها أن عدد من تم تصحيح أوضاع إقامتهم من الإخوة الأشقاء اليمنيين في المملكة منذُ بداية فترة التصحيح في جميع مناطق المملكة (40635) شخصا .
وأكدت الجوازات أن مراكز التصحيح خلال الفترة الماضية شهدت ازديادا كبيرا وملحوظا في أعداد طالبي تصحيح أوضاع إقامتهم في المملكة ، حيثُ تم تصحيح أوضاع أكثر من (40.000) مقيم من أبناء الجمهورية اليمنية .
وأوضحت أنها تتابع سير العمل في مراكز التصحيح من خلال ماتم إنجازه من خدمات للأشقاء اليمنيين ومن خلال الزيارات الميدانية التى يقوم بها مسئولي الجوازات .
وأشارت الجوازات إلى أن مركز المعلومات الوطني يعدّ الشريك الرئيسي لها في تقديم خدماتها للمواطنين والمقيمين وللأشقاء أبناء الجمهورية اليمنية.
ودعت المديرية العامة للجوازات الأخوة الأشقاء أبناء الجمهورية اليمنية إلى سرعة إنهاء إجراءات تصحيح أوضاع إقامتهم في المملكة مع مراعاة استيفاء جميع متطلبات التصحيح والتى بإمكانهم الاطلاع عليها من خلال زيارة موقع المديرية العامة للجوازات (WWW.GDP.GOV.SA).
التعليقات
سيتجرع الشعب السعودي مرارة التصحيح عاجلا ام آجلاَ
الله لايوفقهم هذولي الاجانب تقولون هذي بلادهم الله ان يحرقهم ويفكن من شرهم ياعساهم ماتوفقون المنافقين الكذابين اش الا خلا شبابن يروح دواعش الاهم اكلو خير البلد والشباب ماهو لقي وظيفه يعود يسلك الطريق الخط وهم جالسين ياكلون ووكلون عيالهم حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
الشعب السعودي الغبي ..والله هاذا ياثر على أمن البلد
بلدهم في حاجه لهم
بالعكس التصحيح مقرون بالبصمة يعطي صوره واضحه عن عدة أشياء إحصائيا وامنياً واقتصادياً واجتماعياً عدم اتاحة فرص العمل في هذا الضرف قد يؤدي بالبعض منه للخلال الأمني قد يؤدي الى عواقب لاتحمد عقباها في ضَل انشغال اغلب الجهات العسكريهً بالمجهود الحربي ومكافحة الاٍرهاب وندعو الله العلي ان تنتهي الحرب حتى يتم التعامل معهم بطريقه علميه وإستراتجية فقد بلينا بدوله فاشله على الحد الجنوبي لاتصدر لنا الاالمشاكل والجهل والتخلف والقتال داخلياً وخارجياً وبالوكالة لاو بعد حتى متسللين من دول القرن الأفريقي الم آقول لكم انه ابتلاء اعننا الله عليه
والله هذي المصيبة الي حلت علينا
اترك تعليقاً