طالب ذوو شهداء بلدة القديح ولي العهد الأمير محمد بن نايف بإصدار قانون يجرم الطائفية والتحريض على الكراهية، مؤكدين وقوفهم حكومة وشعبا صفا واحدا ضد الإرهاب والتطرف الذي طال الجميع بمن فيهم سموه شخصيا.
جاء ذلك في كلمة ألقاها أحد ذوي ضحايا القديح أمام الأمير محمد بن نايف خلال عزائه ومواساته لهم، قائلا: “نأبى إلا أن نتوحد ونقف صفا واحدا متراصا ضد هذا الإرهاب الغادر الذي يستهدف الوطن من أقصاه إلى أدناه، وسموكم كنتم وفي شهر رمضان المبارك هدفا لمثل هذا الإرهاب الجبان وقد نجاك الله من مكرهم وحقدهم”.
وتابع المتحدث: “كلنا أمل ألا يحقق الإرهاب أهدافه الدنيئة، ونأمل أن يتم اجتثاث هذه الشجرة الخبيثة من جذورها، وأن يصدر قانون رادع يجرم التحريض والكراهية والطائفية والقبلية والمناطقية، فوطننا واحد وشعبنا موحد”.
التعليقات
والله كلام جميل بس اذا صدقت النوايا وعدم الازدواجيه في الافكار بما معنا اقول شي واطيع كلام اخر او قول شي وابطن شيء لتلميع صورتي عند المجتمع لكسب التعاطف الدولي والمجتمعي فهنا سوف ينقلب اسحرعلى الساحر وتكون الطامه الكبرى انا من وجهة نظري البسيطة يجب عقد ميثاق مغلط يجتمع فيه معتدلي الطائفتين في مكه ويعقد بينهم صلح وتعاون في جميع المجالات مثل ماكنا من قبل ٣٧سنه قبل ثورة الخميني عندما كانت النوايا صافيه
صدقت يابني وايل والله يجزاك خير كلام في منتهى العقلانيه حفظك الله
انت عنصري
ابناء القديح حتئ وان كانو رافضه فهم مسالمين ولم يؤذو احد لذلك نحن معهم وندين ماحدث ونستنكره ونحن معهم قلبا وقالبا ومتعاطفين معهم
الهدف الوطن والارهاب لم يميز بين سني وشيعي ومدني وعسكري وصغير وكبير
الارهاب يستهدف الوطن بكافة اطيافه
انبذو العنصريه وارتقوا من اجل الوطن ومن اجل الانسانيه
بأي ذنب يقتل المصلون حتئ وان كنا نختلف معهم في معتقدهم يبقون بشر ومسالمين ولا نملك الحق في ازهاق ارواحهم
حفظك الله ياوطني وحفظ الله ولاة امرنا
وحتئ لايقال اني شيعي انا سني عنزي من شمال المملكه ومعروف ان الشمال لايوجد به شيعه
والسلام
هههههههههههههههههههه شاطر
خاب الرافضة وخسرو ، ماكانو شهداء .
كلام سليم
كلام طيب تشكر عليه
بإذن الله مدحورين هؤلاء الخوارج
اللهم احفظ الملك سلمان وولي العهد وولي ولي العهد والشعب السعودي الكريم
في هذى الاحداث بين من مع الدوله ومن هو ذنب لايران وحزب الكلب
الله يحفظ البلاد والعباد من الاشرار
المقصود والهدف مما حصل سابق ويحل في هذه الايام هو الوطن باكمله وليس طائفه معينه سواء سنيه او شيعيه والدليل ان الجميع تضرر من اعمالهم والقتل طال الجميع سواء مدنيين او عسكريين
والمجرمون سواء المخططون او المنفذون لعنة الله عليهم جميعا ينفذون مخططات المراد بها تدمير الوطن ووقتل المواطن ايا كانت انتمائه ويحاولون ضرب السنه مع الشيعه والعكس لاثارة الفتنه
حفظ الله وطننا ومواطنيه وولي العهد قادر بمشيئة الله القضاء على كل من بحاول اثارة البغضاء والنعرات القبليه والطائفيه
اترك تعليقاً