اعتقل بعض سكان مدينة صغيرة اسمها “ريو برافا” في غواتيمالا مراهقة اتهموها بالمشاركة في قتل سائق قبل أسبوع، فانهالوا بالضرب على جسدها، ثم احرقوها بمادة البنزين.
لم يذكر اسم المراهقة، البالغ عمرها 16 سنة، لكن وفق المعلومات الصحافية المتداولة فهي على ما يبدو ابنة رئيس عصابة سجين وقد تكون فعلا شاركت بقتل سائق تاكسي، لرفضه دفع “خوة” شهرية للعصابة التي تنتمي اليها.
التعليقات
شفت المقطع مدرج في اليتيوب باللغة الأسبانية .. إذا هي فعلآ قاتله فتستاهل القتل لكن الغلط في طريقة قتلها قتلت بطريقة همجية ووحشية ولم تبلغ حتى سن الرشد 18 سنة ..
طريقة إنتقام الناس منها واضح انهم حاقدين عليها
ما يبيلها بطوله اكتب علا يوتيوب هتكوا جسدها ضرباً وركلاً ثم صبوا البنزين وحرقوها وتشوف
اللهم ادم علينا نعمه الامن والامان
هولاء يسمون بالغجر لتقبلهم طاعة آذانهم فهم كالبهائم أو اضل كما جاء في القرآن والسبب طاعة أنفسهم بمعصية الله رزقهم الله السمع والبصر والعقل ولكن بدلوها قرروا اخفائه وتصديق بوساوسهم الاعتقاديه المخرجه من الإسلام الفعلي فيخفون ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين وبذلك أمر الله نبينا ابراهيم وهو أول المسلمين بالابتعاد عن عقائدهم الشركيه الذي ينجرف وراءهم كل غاو
لاحول ولاقوة الا بالله
لاحول ولاقوة الا بالله
مايستنو الحكومة يذبحو ويسلخو بنفسهم
ايش هالقلوب .. نظرتها كسرت خاطري .. باقي صغيره ما رحموها .. الحمد لله على نعمة الاسلام
حتى انا شفتها شئ مرعب ولا احد ساعدها،، حتى تركوها ميته في الشارع الى اليوم الثاني
وين شفتها يابطل نبي نشوفها مثلك
شفت الضرب وسكب البانزين علها وحرقها وهي حيه واضافة البانزين وهيا تحتضر شي فضيع جدا جدا جدا وهم حولها متجمهرين وههيا فتاة صغيره جدا قلوبهم لارحمه فيها ابدا المراءه صعب ذبحها فما بالك بفتاة صغيره تحرق حيه
لاحول ولا قوة الا بالله
القوي ياكل الضعيف في ديارهم .. فلا غرابه … لادين لهم ولا اخلاق ..
……………. الحمد لله على نعمة الإسلام …………..
اترك تعليقاً