الاعداد السابقة للصحيفة
الخميس25 ابريل

الانتهاء من حفر “قبر جماعي” لشهداء حادثة القديح

منذ 9 سنة
7
6188
الانتهاء من حفر “قبر جماعي” لشهداء حادثة القديح
الدمام

أكملت اللجان الأهلية في بلدة القديح بمحافظة القطيف، تجهيز “قبر الجماعي” لدفن شهداء الحادث الإرهابي، الذي نفذه انتحاري في مسجد علي بن أبي طالب أثناء صلاة الجمعة، ويبلغ طول القبر الذي عمل على تجهيزه 15 حفاراً للقبور، إلى جانب بعض المتطوعين، 22 متراً، ليسع جثمان 21 شهيداً.

وأكد عضو اللجان الأهلية بالقديح المهندس أحمد الخاطر، وفقاً لما أوردته صحيفة “مكة”، أنه لم يتم تحديد موعد الدفن حتى الآن، بسبب عدم إنهاء الإجراءات الرسمية المتعلقة بتسليم الشهداء ودفنهم، لتزامن وقوع الحادث مع إجازة نهاية الأسبوع.

وأضاف بأن العدد الكبير للشهداء شكل أيضاً أحد الأسباب التي أخرت موعد التشييع، لافتاً إلى أنه كانت هناك صعوبة في التعرف على بعض الشهداء في البداية، إلا أن الجهات الأمنية والأهالي تمكنوا من التعرف عليهم جميعاً.

فيما نقلت مصادر، أنه سيتم تجهيز جثامين بعض الشهداء في بلدات أخرى مجاورة كالعوامية والجارودية والبستان، لضمان سرعة التجهيز ولتخفيف الضغط عن مغسلة الأموات ببلدة القديح.

التعليقات

ا
الدندون عدد التعليقات : 8758 منذ 9 سنة

من يشرك ويسب الصحابه ليس شهيد بل الى جهنم فلابد من يعرف الرافضي ان موت هولاء يسبب فتنه فهو غلطان لان السنه لاتقتل احد لان الدماء معصومه الا بالحق فهذا عمل الخوارج

ا
الدندون عدد التعليقات : 8758 منذ 9 سنة

بعضهم مغسول دماغه من الخميني لابد ان ينصح ولا يلحق التالي

س
سهااام عدد التعليقات : 297 منذ 9 سنة

شهداء على أي أساس …!!

ف
فلاح عدد التعليقات : 642 منذ 9 سنة

قال الشَّيخ العلامة محمد ناصر الدين الألبانيُّ -رحمه الله-:

الشَّهيدُ في الإسلامِ له حالتان:
إمَّا أنْ تكون شهادته حقيقيَّة، وإمَّا أنْ تكون شهادتُه حُكميَّة، وليست حقيقيَّة.
الشهادة شهادتان:
1- الشَّهادة الأولى: هو القتيل مِن المسلمين يقعُ شهيدًا في المعركة وهو يُقاتِل في سبيل الله؛ فهذا هو الشَّهيدُ حقيقةً، وهذا له أحكامٌ معروفة في الإسلام.
فهو لا يُغسل، ولا يُكفَّن، ويُدفن في ثيابه التي تَضمَّخت بالدِّماء الزَّكيَّة، ويُدفن في المكان الذي وقع فيه صريعًا. هذه أحكام خاصة بالشَّهيد في المعركة.

2- ثمَّ هناك شهادة حُكميَّة، ولا يترتب من ورائها شيءٌ من هذه الأحكام المتعلِّقة بالشَّهادة أو الشَّهيد الحقيقيُّ.
هذا النَّوع من الشَّهادة؛ وهي الشَّهادة الحُكميَّة، إنما تُنقَل -بطبيعة الحال- مِن ما حكم الشَّارع الحكيم بأنَّ من اتَّصف بكذا؛ فهو شهيدٌ.
مثلاً: يقول الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم: ((مَن مات دون ماله فهو شهيدٌ، ومن مات دون دمهِ فهو شهيدٌ، ومن مات دون أرضه فهو شهيدٌ))[1]، من قتله بطنه فهو شهيد، من قُتِلَ في الغرْق أو الهدم فهو شهيد، من قُتِلَ بداء السّلِّ فهو شهيد، المرأة الجمعاء تموت في نفاسها فهي شهيدة.[2]
هذه بعض النَّماذج مما صحَّ عن النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه أطلق عليه اسم شهيد، ومع ذلك فالعلماء مجمعون على أنَّ هذا الإطلاق لا يعطيه فضيلة الشهيد حقيقةً الذي مات في المعركة؛ وإنَّما هو من باب التَّقريب في الفضل؛ يعني هؤلاء الذين أَطلق عليهم الرَّسول عليه الصلاة والسَّلام أنَّهم، أو أنَّ كل واحد منهم شهيد، له فضل لا يساويه في ذلك سائرُ النَّاس الذين لا يموتون في حالةٍ من هذه الأحوال.

s
s.s عدد التعليقات : 433 منذ 9 سنة

اللهم لك الحمد….قبر جماعي ….لا وقبل القبر الجماعي لازم مسيرة للمتوفين …برتوكولات شيعية .

خ
خط احمر عدد التعليقات : 1301 منذ 9 سنة

حتى بهذي لازم تخالفونا ( اف لكم ولما تعبدون من دون الله ) .. !!

ا
الحنيني عدد التعليقات : 1462 منذ 9 سنة

لاحول ولاقوة الا بالله الله يرحمهم وعظم الله اجركم يااهل القطيف حسبي الله على من عمل هذا العمل الاجرامي

اترك تعليقاً