أثار مقطع فيديو أنتجه “دوت مصر”، بعنوان “المصريين عملوا إيه لما شافوا يهودي في الشارع؟”، الذي يوضح ردود الفعل في حال تواجد مواطنين يهوديين في الشارع المصري، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد تداوله بين المستخدمين بشكل واسع.
وانقسمت آراء المستخدمين بشأن طريقة تعامل المصريين في الشارع مع المواطن اليهودي، والذي كان غرضه معرفة مكان “المعبد اليهودي”، حيث رفض عدد منهم الهجوم الذي تعرض له، باعتباره “جهل وتخلف” -على حسب قولهم-، مؤكدين أن هناك فرقا بين الإسرائيلية واليهودية التي تعتبر إحدى الديانات السماوية. بينما وافق مستخدمون آخرون على ما تعرض له “اليهودي” في الفيديو، مؤكدين أنه لا فرق بين اليهودي والإسرائيلي من وجهة نظرهم، وأشاروا إلى أنهم لن ينسوا القضية الفلسطينية.
https://www.youtube.com/watch?v=pXu4Hy8DaDs
التعليقات
الله يعين
امين …………..
ايوا الله هههه
الله يعين وبسسسسسس
أقسم بمن رفع السما أني اتابع كل ما يكتب هذا السيف في صدى
وهو شيعي رافضي صفوي واللي ما يصدق يرجع لتعليقاته ويشوف
كفو يا كاسر السيف أشهد بالله إنك كسرته
ههههههههههه
أنت شكلك صفوي من اللي يتقاضوا منن ايران..أو داعشي من اللي يتقاضون من أيران أيضا..
العرب سنه وشيعه متعايشين من زمان .. ولكن لما ظهر الصفوين الحاقدين على كل ماهو عربي بدأوا يأججون الفتن ولم ينجحوا بإستقطاب الشيعه العرب فبدأوا بفكرة داعش
ومولوهم لقتل شيعة العرب وبهذا نجحوا بكسب تأييد الشيعه العرب بحكم أن الصفويين هم حماة الشيعه العرب..
وأنت الأن ياسيف تقوم بوظيفة الصفويين والدواعش وناوي تعمل بلبله بين الشيعه والسنه في السعوديه حتى يحل بنا ما حل بالعراق..
وأخيرا /كلنا نعلم أن الشيعه والسنه يكرهون اليهود ..
ممكن يفقد حياته في مصر بالذات ما يصلح مثل هذا
بلد جهله وبلطجية ويمكن تفقد حياتك لو اجتمعوا عليك
انا شخصيا احترم اليهود لانهم لم يسببوا لنا مشاكل ولا وجع راس البلاء والجلاء والمصائب كلها من الشيعه الروافض عليهم لعنه الله الشيعه اخطر من اليهود والنصاري على المسلمين .
الله ياخذهم ماوراهم الا المصايب
الله يكفينا شرورهم
يستاهل ما جاه …
هاهاهاها أيوه ياعم زي بالزبط الجزيرتين المحتلتين من اسرائيل تيران وصنافير الي مساحتهم 80 و33 كيلومترًا مربع على التوالي وهما عند مدخل خليج العقبة إلى الشرق من الأراضي السعودية
الشرق الاوسط محتقن وقارب الانفجار الصغير قبل الكبير يكره اسرائيل
اترك تعليقاً