أعلن الإعلامي المصري يوسف الحسيني أن سبب تغيبه عن تقديم حلقة أمس الأربعاء من برنامج “السادة المحترمون” على قناة “أون تي في” هو تعرض لمرض شديد ومفاجئ، وفق قوله.
ونقلت مصادر إعلامية عن مسؤولين في القناة تكذيبهم لكلام الحسيني، قائلين إن قرارا صدر من الجهات العليا منعه من الظهور على شاشة القناة بعد إساءاته المتكررة للقيادة والإعلام السعودي في الفترة السابقة.
وبحسب تلك المصادر فإن دوائر رسمية عليا في الدولة المصرية هي من طلب من مالك القناة، الملياردير المصري القبطي نجيب سويرس أن يقوم بلجم كل من الحسيني وإبراهيم عيسى بعد تكرار إساءاتهما للسعودية.
ونقلت تلك المصادر عن عاملين في القناة أن إبراهيم عيسى وافق على الكف عن التعرض للسعودية، لكن الحسيني لم يقبل بذلك وحاول أن يماطل ويتشبث بمساحة لحريته في الطرح، ما اضطر سويرس إلى وقفه عن العمل حتى إشعار آخر.
بدوره قام الإعلامي السعودي جمال خاشقجي، وفيما يشبه السخرية من كلام الحسيني عن مرضه كمبرر لاحتجابه، بإعادة تدوير تغريدته الذي قال فيها: “نظرا لمرضي الشديد بشكل مفاجئ لن أتمكن من تقديم حلقة اليوم”.
التعليقات
مفيش رجاله في مصر تلقم الكلب الحجر
الإعلام المصري إعلام فاسد ما عدا الإعلام الديني
الله يجعله مايقوم من الفراش
قله ادب واحترام الاخرين
تخسى يا مقطع الصلايب تفوه على شبر من السعودية يا فقير الادب و الاخلاق يا غزير الحماقة يا وزير للسماجة
وش ترجي من المصارية !!!!!!!
الكلالالالالالاب تنبج والقاااااااافله تسير
………بعون من الله وتوفيقه….. .
هذولا اخونجيه كلاب تبع مرسي الإيراني اهل الفتن
سبحان الله الاعلام المصري وهذا الحاقد كل يوم يسيئوا لرسول الله وللصحابة الكرام والكل لا يعنية ولكن من اجل المال والمصالح تحركتم حسبي الله ونعم الوكيل فيكم
كلاب وتنبح وابراهيم عيسى هذا اشوف ام بي سي مصر مسوية له برنامج وين وليد الابراهيم نايم بالعسل
عليهم من الله مايستحقون
الحسيني وابو حماله. تلفونا عمله. مهرجين لا اكثر ولا اقل.
…. تمادوا في قلة أدبهم ووقاحتهم
الانقلابيون لا يؤتمنون ولا عهد لهم
عليكم لعنتة الله
للاسف هؤلاء اشترتهم ايران وبعلم الحكومة المصرية وهم في الاصل طبالين وكهواتف العملة كل ماتملأ فمه يحكي .
السؤال المهم الا يوجد رجل ذكر في مصر يلجم فم هؤلاء المرتزقه ؟
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم
للأسف الشديد المهرجين … يوسف الحسيني وإبراهيم عيسى قبل أن يسيئوا للملكة
وقيادتها قد أسائوا قبل ذلك لبلدهم ولقيادته وقد تجاوزوا جميع الخطوط الحمراء التي
يجب أن يقفوا أدبيآ وأخلاقيآ عندها ولكن للأسف حلم حكومتهم عليهم قد جعلهم يظنون
أنهم فوق الموسائلة وأن ما يقدمونه هو نوع من حرية التعبير .
حرية التعبير أيها المهرجين ليست بالتهجم الغير أخلاقي والكذب مسبق الدفع من جهات
عجزت أن تطال من بلادنا وقيادتها حفظهم الله .
لقد قطعنا أيديهم وسنقطع ألسنتكم قريبآ إن شاء الله أيتها ألأبواق المأجورة .
على تبن انت وابراهيم عيسى أخزاكما الله .. ياشحاذين …
اترك تعليقاً