قال وكيل وزارة الإسكان للشؤون الفنية المكلف الدكتور عبدالعزيز العمار إن من بين الحلول المقترحة لحل مشكلة الإسكان السماح بمنح قروض على الأراضي الزراعية والمزارع المتاخمة للمدن، بعد تقسيمها بشكل عاجل لزيادة المعروض من الأراضي، حيث يتم تقسيمها إلى قطع صغيرة (استراحات، منازل ريفية) تشجيعا للاستفادة من الأراضي الزراعية دون الحاجة إلى تغيير استعمالات تلك الأراضي.
وقال إن الحصول على قرض على تلك الأراضي ينتج منه تقليل استهلاك المياه لتلك المواقع تماشيا مع أهداف الحكومة الرشيدة.
واعتبر أن كفاءة نظام التمويل الإسكاني في جعل المسكن ضمن إمكانات المواطن السعودي يعتمد على مدخلات الإنتاج السكني كأسعار الأراضي ومواد البناء والتشييد ودورها الرئيسي في تحديد كلفة المسكن، ما يجعل قيام الشراكة بين الوزارة والقطاع الخاص طريقا لإيجاد بيئة تمكينية متوازنة من خلال العمل على أساس تنافسي بين المطورين والمستثمرين العقاريين لإنتاج سكن قليل التكلفة وملائم للشريحة المستهدفة من المواطنين، والبدء في تشجيع المقترضين على السداد من خلال إقرار نسبة خصم تشجيعية عند السداد الكامل لما تبقى من القرض، بمقدار 25% مثلا من المبلغ المتبقي، ما يتيح فك الرهن على العقار وإمكانية دخوله للسوق العقاري الحر للبيع أو الشراء، ما يؤدي إلى زيادة العروض وبالتالي انخفاض الأسعار.
التعليقات
لافض فوك
جتنا امراض نفسية من حجب السماء بسبب الابنية المرتفعة والجدران الاسمنتية
اسكان تعبنا والله تعبنا الى متى ونحن ندفع للمؤجر اما الان الاوان ليكون عند ي منزل مناسب لعائلتي الكريمه الله كريم
ملينا من المباني الاسمنتية نرجوا فعلا التحول الى منازل ريفية فاخرة لاتقل الزراعة فيها عن 50% من مساحة الارض يجب اعادة الزراعة والغطاء النباتي بطريقة الري الحديث بواسطة التقطير لان الشجر والمسطحات الخضراء تقلص الحرارة وتجلب الامطار ان شاء الله ربنا سبحانه وتعالي يرحم الشجر كما يرحم البشر نرجوا من وزير الزراعة والبلديات القيام بدورها في ذلك او مواجه الحرارة الزائدة والتصحر في الاعوام القادمة لو كان من شروط الحصول على رخصة البناء وضع اقل شئ 3 شجرات امام كل منزل لصبحة اجواء الرياض جميلة وتخف درجات الحراة في الاحياء والطرق لماذا مجتمعنا يكره الشجر واولهم وزراء الزراعة السابقين والاحقين
شي جميل
اترك تعليقاً