أوضحت شرطة منطقة الرياض على لسان الناطق الإعلامي لها العقيد/ فواز بن جميل الميمان أنه في تمام الساعة السابعة والنصف من صباح الخميس الموافق 9/4/1436هـ تلقى مركز شرطة الروضة بلاغاً من أحد الوافدين من الجنسية السودانية يعمل لدى إحدى الشركات مفاده حضور زميله في العمل (من نفس الجنسية) إلى مقر عمله (وهو بحالة غير طبيعية) وأخذ سيارة الشركة نوع تويوتا كوستر موديل 2014 وهرب من الموقع، وأثناء سيره قامت عدد من الفرق بمتابعته ومطالبته بالوقوف إلا أنه رفض الوقوف وقام بصدم سيارتين كانت تسير في الطريق، واستمر في طريقه، فقامت دورية بالوقوف أمامه لإجباره على الوقوف إلا أنه قام بصدمها وواصل هروبه، فما كان من الفرق إلا إطلاق النار على السيارة وإعطاب عجلاتها وإيقافها بالقوة حماية لسالكي الطريق، وتمت السيطرة على السائق ولا تزال القضية رهن التحقيق.
التعليقات
غريبه سوداني يعمل كذا لان المعروف عتهم الادب والاحترام والاخلاق العاليه
اكيد من اصول اثيوبيه كاهو سوداني اصلي
وكل زول بالزوجه بيتاعو الا ده ماندو مره ,, ليه بس كيده بس كيده !! ااااي داير تنام ياعوصمان واحديك بالسجن 🙂
ما شدني الخبر مثل م شدني ذكر جنسية المقيم !!!!
لو من الجنيسه الي بالي بالك كان اكتفوا بمصلح “وافد عربي”.
ااااااي زاته مآ داير اقيف سكران سكره شديده مره ااااااااااي
الوافدين عندنا اسأءو الأدب. لأنهم امنو العقوبه
من سنوات مانسمع ولانقرأ الا عن اجانب
مخدرات
دعاره
نصب واحتيال
تمسيج نساء
والسوريين اخطر من الإثيوبيين علينا
انتبهو منهم لأنهم قنابل موقوته
اللهم احفظ شباب المسلمين..
اخطر شي تمرد الوافد من اي جنسيه ويمكن انه شغال تحت كفالة احد المسئولين ويمكن شفاعة هل المسئول طلعو من السجن ولاكن شي صار
صباح الـفـل يا الوليف
السوداني ذا خربها هههههههههههه ولكن احسن من اللي عكس شارع ودهس كورولا فيها عائله وماتو ولا بقي من الكورولا الا الكفرات والهيكل السفلي للسياره البودي اللي فوق كله اختفى لان سيارته باص كبير حق نقل عمال ضربهم وجهه لوجه تخيل تمشي في خطك مطمئن فجأه تشوف باص في وجهك اعووذ بالله وهو عامل اندنوسي يمكن قد سمعتو به اللي عكس الطريق السريع بجده بالفجريه وهو سكران يقولون لان خطيبته سحبت عليه نزل العمال يصلون بالمسجد وهج
واتوقع قد قصو به ذبح ام و ولدها وبنتها وهم راجعين من مكه بالفجر
ـــ
ام اقول الا الله لا يبلانا ويحفظنا ويحفظ الجميع من كل مكروه
اللهم قوي رجال الأمن
اترك تعليقاً