أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً في أحد الجناة، وفيما يلي نص البيان :
قال الله تعالى ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ).
بفضل من الله تم القبض على المدعو / ياسر بن حسين آل حمزة – سعودي الجنسية – إثر قيامة بتهريب كمية كبيرة من حبوب الامفيتامين المحظورة، وأسفر التحقيق معه عن اتهامه بما نسب إليه، وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يتضمن ثبوت إدانته بما نسب إليه، والحكم بقتله تعزيراً وصُدّق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً بحقه.
وقد تم تنفيذ حكم القتل في الجاني / ياسر بن حسين آل حمزة – سعودي الجنسية – اليوم الثلاثاء 7 / 4 / 1436هـ, في منطقة الجوف.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على محاربة المخدرات بأنواعها، لما تسببه من أضرار جسيمه على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها، مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره, والله الهادي إلى سواء السبيل.
التعليقات
هذه فاتتني نسيت اسجل هههههههههههههه هذه المعلومه عن الاطباء ما جبتها من راسي هذا اللي سمعته ومابه دخان من غير نار
معك ان المحامى كان لازم يأخذ إعدام بس موضرورى الكذب ولا اذا مصمم اكذب بس شىء يتصدق لا تشطح بكذبك شغال علي الاتصالات كان سجلت المكالمة عشان نسمعها معك
قصدك ما يبغون يزعلون المصاريه
لعلمك قد صار اتصال فيما مضى قبل سنواااات بين شخصيتين اعتباريتين حسني مبارك والثاني اكيد عرفته
حسني طلبه افراج عن اطباء مصاريه متهمين بقتل مريض
قال ابشر كم عندي حسني بيجونك على اقرب طياره
تلاعب بالشرع الا متى نلعب على انفسنا
الحكم في المخدرات بصفه عامه يتناسب مع الكميه المهربه ومع السوابق
للمره الالف اكررها والمصري الجيزاوي اللي حكمتوه خمس سنين نفس الوضع هرب حبوب عبر مطار جده
وسجن والشخص هذا رحمه الله قصاص !!
الله يكفينا شر اهل المخدرات دمرو البلد وخاصة شبابها
شكله من روافض القطيف . او العواميه. لان اسمه يوحي بذلك.
اترك تعليقاً