شر رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي اللبناني ” النائب وليد جنبلاط على حسابه الخاص على “تويتر” صورة له تجمعه بفتاة في روسيا ما اثار العديد من التساؤلات.
وعن هذا الخطأ، لفت جنبلاط الى انه اثناء زيارته الاخيرة لروسيا ولدى دخوله الى الفندق، لفته حسن استقبال عاملات الاستقبال والمضيفات الجميلات له، فرغب بالتقاط صورة مع احداهن.
وعن طريق الخطأ، قام بنشر الصورة على “تويتر”. ولدى ادراكه خطأه وشعوره بالقلق تجاه زوجته حيث قال: “ماذا ستفعل بي زوجتي حين ترى الصورة”؟، حاول مسرعا تصليح غلطته من خلال نشر تغريدة اخرى، يقول فيها ان “الفتاة ليست سوى حفيدة لنين”، من دون ان يدرك انه يمكنه بكل بساطة الغاء التغريدة السابقة. الا ان شابا قام بالرد عليه قائلا: “لنين لم يكن لديه اولاد.. يبدو انه كان شيوعيا قديما”.
التعليقات
اللى يقول ما يمديه يرقع انا اقول بيرقع مرتين وثلاث ولو مايمديه ما كان حط يدة فى ذاك المكان وشكرا للملاحظه
والله هذي جسمها عذاب ياعيال ” اهب يالشايب طاح مستوي
الروسيات حلوات وخاصه لانا اللي بالمصارعه الحره مديره اعمال المصارع روسيف البقره
إذا وصلتك فضيحة لأحد.
فأجعلها تقف عندك ولا تتعداك.
فإن وقف عندك أخذت أجر الستر.
ومن ستر مسلماً ستره الله.
زغلول البومه انجلط وحاط يده على البومه ووووين ترقعها يابوكرفته
يده اليسار وين ؟
بسم الله الرحمن الرحيم والله انك تخرع. ملئ الغابر هداهده
السلام عليكم
هذا الشايب الدرزي العجوزالأشيمط ، يلعب على الحبلين في لبنان من خوفه من حسن نصر واغتيالاته
ماعاد يمديك ترقع ياالشايب
معالي جنب البلاط بحكم انه لبناني أصل وفصل ماشاء الله تبارك الله خبره في مثل هالأمور بالإضافة إلى السمعة الطيبة للروسيات في الخدمات السياحية الفندقية
باينة عليكم الفضيحة …
هذه صديق ناس معروف يشوف هم يفعلون يفعل معهم
مانت بهين يالشايب ………… فندق وهالمززززززززززززززه امكانياتها جباره خاصه انها تملك صدام خلفي من العيار الثقيل
اكيد يشرح لها عن خطر داعش لانه من الحاربين للفكر الضال والا نسينا
الجو بارد ومحتاج دفايه !!
يشبه انشتاين
وش الجديد عليكم يابو لبن … هههههههههههههههههههههههههههههه
وليش حاط يدك في ذلك المكان
انهيخص يا جنبلاط الهامل
نيران صديقه … هو من فضح نفسه
تشرشحك
أخص يالشايب
انحشر . ههههههههههههه
درزي وهذي الامور بالنسبه لهم جدا طبيعيه
لك من اسمك نصيب . ي بلاط
هههههههه ايش الغريب باالموضوع ، ماهم ( متعوده دايماً ) …………
اترك تعليقاً