أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً بجانيين سعوديين , وفيما يلي نص البيان:
قال الله تعالى: ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) .
أقدم كل من / سامي بن مسعود بن يحيى غزواني و / طلال بن موسى بن يحيى غزواني ( سعوديي الجنسية ) على خطف فتاة من أمام منزل ذويها والاعتداء عليها بالضرب وإصابتها وفعل الفاحشة بها , ونهبهما شنطة امرأة وسرقة محتوياتها , وقيام الثاني بسلب خمس سيارات بالقوة والسرقة وفعل الفاحشة بفتاة أخرى وتعاطي الحشيش المخدر والمسكر , وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجانيين المذكورين ، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب جريمتهما , وبإحالتهما إلى المحكمة العامة صدر بحقهما صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليهما شرعاً، والحكم عليهما بإقامة حد الحرابة عليهما ، وصُدّق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق المذكورين .
وقد تم تنفيذ حكم القتل حرابة بالجانيين كل من / سامي بن مسعود بن يحيى غزواني و / طلال بن موسى بن يحيى غزواني ( سعوديي الجنسية ) اليوم الجمعة الموافق 28 / 1 / 1436هـ في مدينة الرياض بمنطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم أو يهتك أعراضهم ، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره , والله الهادي إلى سواء السبيل.
التعليقات
حسبنا الله سيوتينا الله من فضله انا الى الله راغبون
ذباح المحيميد شغلة شباب وتميلح لكن المجرم اللي يخطف ويسرق بالاكراه المفروض لايستثنى اي شخص من اول سابقة على طول للمقصب ماله داعي يعيش بيننا زي هذي الاشكال والعياذ بالله
اللهم اهتك ستر وسر كل من يغتصب امرأه
بالنسبه لذولا
الحمدلله الذي فك منهم البلاد والبشر
لاحول ولاقوة الا بالله
الا ذباح المحميد وش صار بوضعه
سمعنا انه يتفسح بلندن
والله مانشوف خير الين نطبق الشرع على الجميع
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
هاذي نهاية المخدرات
يازين شرع الله حفظ للناس اعراضها وحقوقها الله يحفظ هالبلد ويديم عزه
وجز رأس الاجنبي مغتصب الـ 200 إمرأة بالشرقية وجز رأس الفلسطيني وابنه مغتصبي المرأة السعودية بالرياض وجز رأس مصري الطائف مغتصب المرأة السعودية …إلخ ورؤس المصريين الاطباء الذين يخدرون المواطنات ***! كما نأمل أن لايكون تطبيق الشرع والقصاص حكراً على ارقاب اصحاب الجرم من ابناء بلاد الحرمين..
وتحذر كل من تسول له نفسه بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره……الله يكفينا الشر ناس ما تتعض فتره ونرجع نسمع نفس الجرم ناس كتب عليهم الشقاء والخزي بالدنيا والآخرة. .ربي ﻻ تجعلني عبرة لغيري واجعلني ممن اعتبر..
اترك تعليقاً