الاعداد السابقة للصحيفة
الجمعة19 ابريل

يهودية بجنسية فرنسية وثلاث كويتيات يحاربن مع داعش

منذ 9 سنة
5
7704
يهودية بجنسية فرنسية وثلاث كويتيات يحاربن مع داعش
وكالات

انشغلت وسائل الإعلام الإسرائيلية في الأيام الماضية، بفتاة يهودية تحمل الجنسية الفرنسية، انضمت مؤخراً إلى تنظيم «داعش» وتحارب في صفوفه، لتكون اليهودية الوحيدة من بين آلاف المقاتلين الذين تدفقوا على التنظيم من مختلف أنحاء العالم.

ونسبت صحيفة «الوطن» الكويتية لمسؤول الاستخبارات في الجيش السوري الحر، نائب قائد تجمع الضباط الأحرار، العميد حسام العواك النقاب، قوله بوجود ثلاث كويتيات ضمن كتيبة الخنساء التابعة لتنظيم الدولة في العراق والشام داعش.”

وبين العواك أن قيادة تلك الكتيبة النسائية تتولاها أم المقداد وتتبع مباشرة لأبي بكر البغدادي، ومهمتها تنفيذ عمليات خاصة انتحارية، مشيراً الى ان تعداد تلك الكتيبة وصل الى ما يربو على 200 مقاتلة ومن المتوقع زيادته.

وأوضح أن المقاتلات في تلك الكتيبة بمن فيهن الكويتيات، أزواج مقاتلين في داعش، معتبراً أن عدد الكويتيات في كتيبة الخنساء قليل مقارنة بعدد الجنسيات الأخرى.

وتمكنت السلطات الفرنسية مؤخراً من تأكيد وجود 100 فتاة وامرأة يحملن الجنسية الفرنسية يقاتلن في صفوف “داعش”، كما تمكنت من تحديد هوياتهن، ليتبين أن من بينهن فتاة يهودية تدعى سارة، وتبلغ من العمر 17 عاماً فقط.

وتقول أجهزة الأمن الفرنسية بحسب”العربية”: إن المئات من مواطنيها يقاتلون الآن في سوريا والعراق إلى جانب “داعش”، بعد أن تسللوا إلى هناك عبر الأراضي التركية، وتلقي باللائمة على شبكات تنشط على الإنترنت وتستهدف فئة الشباب والمراهقين لاستقطابهم من أجل السفر إلى سوريا والانضمام إلى مقاتلي “داعش”.

وأكد مسؤول أمني فرنسي أن التحقيقات تجري من أجل تحديد ملابسات سفر الفتاة اليهودية إلى سوريا وانضمامها إلى “داعش”، كما تمكنت كاميرات مراقبة في أكثر من مكان من تحديد خط سيرها، والتغير في الملابس التي ترتديها، حيث غطت رأسها ووجهها يوم غادرت إلى سوريا.

ويدور جدل واسع في إسرائيل بشأن الفتاة اليهودية التي انضمت إلى “داعش”، حيث كشفت القناة الفرنسية الثانية مؤخراً أن الفتاة الفرنسية اليهودية خططت أيضاً لشن هجوم إرهابي ضد والدها ووالدتها، حيث يملكان متجراً في وسط العاصمة الفرنسية باريس.

وبحسب ما نقل موقع “ذا تايمز أوف إسرائيل” في تل أبيب، فإن الفتاة غادرت فرنسا إلى سوريا وانضمت إلى “داعش” بعد أن تلقت اتصالاً من عائلتها يطلب المساعدة.

وتقول عائلة الفتاة الفرنسية: إنها تحولت إلى التطرف عبر شبكة الإنترنت، حيث كانت على اتصال مع شبكة تروج للإرهاب، وأصبحت ضحية لهذه الشبكة.

وتقول وسائل الإعلام الفرنسية: إن الفتاة كانت تنتمي إلى عائلة يهودية متدينة، وإن الفتاة كانت متفوقة في دراستها، وتحب والدها ووالدتها، قبل أن يتم إغراؤها حتى تسافر وحدها إلى سوريا، وتنضم إلى تنظيم “داعش”.

ويسود قلق واسع في إسرائيل من وجود مقاتلين أجانب في صفوف “داعش”، لأن غالبية هؤلاء المقاتلين يمكن أن يدخلوا إسرائيل لاحقاً من دون أية قيود ومن دون الحاجة إلى تأشيرات، وهو ما دفع الكثير من المحللين الإسرائيليين والخبراء الأمنيين إلى التحذير من إمكانية أن يتسلل مقاتلون مدربون إلى إسرائيل لتنفيذ هجمات.

التعليقات

و
ولد بلادي عدد التعليقات : 2270 منذ 9 سنة

باكستان ما يستهان بها لانها قوه نوويه رادعه ويحسب لها الايرانيين الف حساب

ل
لايكثر عدد التعليقات : 19247 منذ 9 سنة

لكل ساقط لاقط

ل
لايكثر عدد التعليقات : 19247 منذ 9 سنة

وقت الجد هذا اللي بيصير

ع
عبد الكريم المسلم عدد التعليقات : 559 منذ 9 سنة

اتمنى من الحكومة السعودية التعاون مع الجيش المصرى لاحضار مايقارب ال100000 لان الكل فى حاجة اخيه واذا حضر الجيش المصرى الى السعودية على الحدودالشمالية والجنوبية مع مايفوقهم من جيشنا وتحت ادارتنا فكل الابواق ستتعطل وبدل مايحسي لنا حساب يحسب لنا 100 حساب لان الراحة النفسية ليس لها ثمن والذى يخرب لايمكن تصليحه بلفلوس على الاقل سنتين الى ان يهدى اليمن وتستقر العراق وتندثر ايران 0 راى

م
مواطن عدد التعليقات : 2692 منذ 9 سنة

سفر الفتاة اليهودية الى القتال مع داعش سبب قلق واسع في اسرائيل السوال كيف سافرت اليهودية الى سوريا وهذا …ماذكر سابقا بتسهل تركيا لكل الارهابين بالدخول الى سوريا بموجب اتفاقيات قيض ثمنها مردغان …..من يسمع او يقراء مثل هذه المواضيع يحس بانة يقراء قصص من الاولين صممت وكتبت باتقان وعناية لتشجيع شراميط العالم للحضور كا دعاية لداعش وبطولاتة المختلقة لاحياء السهرات الماجنة مع عصابات المافيا والاجرام الذي يدفع لهم بالدولار وتحت غطاء امريكي ودعم عربي والمصيبة بان هذا الجانب من العهر في التنظيم يتبع للبغدادي شخصيا والذي لاتعرف امريكا ولا دول التحالف موقعة ولا مواقع عصابتة ليتم تدميرة بل بالعكس سايكون هناك بغدادين كثر وما يدل هو انزلت امريكا لمقاتلي داعش موءن واسلحة وذخيرة ومعدات متطورة وعن طرق الخطاء على راي الامريكان امر مضحك حقا !!

اترك تعليقاً