بعد تقديمه مجموعة من الأعمال الفنية الناجحة في شهر رمضان الماضي مثل “خواتم” و”الغربال” و”لو” والجزء العاشر من مسلسل “بقعة ضوء”، يفتتح الممثل السوري عبدالمنعم عمايري موسمه الرمضاني القادم مبكرا مع مسلسل “حارة المشرقة”، الذي تدور أحداثه بين لبنان وسورية، حول قضايا الفساد والجاسوسية والتطرف ومشاكل الفقراء الاجتماعية.
ويشارك عمايري في بطولة المسلسل كل من سلاف فواخرجي، وأسعد فضة، وأيمن رضا وشكران مرتجى. ويندرج هذا المسلسل ضمن الأعمال اللبنانية السورية المشتركة، التي ربما باتت حاجة ملحة الآن، في ظل توقف عجلة الإنتاج الدرامي في سورية.
وعلق عبدالمنعم عمايري على كيفية رواية السيرة الشعبية السورية اليوم على وقع الحرب قائلا: “لا يمكن أن تتوقف الأعمال الدرامية، والحرب لن تعيق الدراما السورية. يجب أن يستمر كل شيء، خاصة أننا نقارب حكايات الناس انطلاقا من الواقع”.
وقال عمايري لـ”الوطن”: “أنا مع الأعمال العربية المشتركة، شريطة أن تكون مبررة دراميا، عبر وجود شخصيات عربية تتفاعل مع بعضها في المسلسل، خصوصا أننا تجمعنا نفس اللغة والعادات والتقاليد، مما يعني أن الكاتب والمخرج لن يجدا صعوبة في بناء الشخصيات داخل العمل، لأنها تعيش أصلا في بيئة متشابهة. والدليل على ذلك نجاح الفنان عابد فهد في كل الأعمال العربية المشتركة التي قدمها، مثل مسلسل (أسمهان) مع سلاف فواخرجي، ومسلسل (لعبة الموت) مع سيرين عبدالنور، لأنه قدم من خلال أدواره في تلك الأعمال حكاية درامية مقنعة”.
أما عن إمكانية تقديمه مسلسل شامي جديد بعد “الغربال”، فقال عبدالمنعم: “ليس لدي مانع، خاصة أني لم أستهلك نفسي في هذه النوعية من الأعمال، حيث قدمت مسلسلي (الزعيم) و(الغربال) فقط. وقد أعيد التجربة بسبب ولع الناس بتلك الحكايات الشعبية”.
التعليقات
الناس وين وانت وين يافالح
مبدع بتمثيله
الدراما وبرامج هؤلاء الممثلين الاوباش تدعم نظام القاتل بشار وكذلك تحويلات العمالة الموجودة في دول الخليج 80% مع بشار ويمررون مخططاتهم وحيلهم على حكومات هذه الدول
يصير خير ………..
ترا حتى إنتم منتم ملائكة , عندكم اللي يكفي ويزيد
الله اهم ماعندكم ياسوريين المصاري والله شعب غريب وفيه من التناقضات مالله به عليم وذا هذه قالو ساعدونا ساعدكم عزرائيل لحين بيقول واحد سنه ياعمي كل الي في النظيم والنسيم في الرياض سنه ولا فيه اوسخ ولا اقذر منهم الله يقلهم عنا عاجل غير اجل
تطمن يا عمايري .. إذا ضاحي خلفان جالس يروج لبشار الأسد إنه أليف وأنه كان يهمه شعبه وبعض الدول العربية التي مولت الحرب على النظام أصبحت تتودد لفتح سفارات سوريه عندها وعودة العلاقات , وراحت على الشعب السوري
اترك تعليقاً