استقبل مستشفى الأمل لعلاج الإدمان بجدة، أسرة سعودية كاملة يدمن جميع أفرادها على تعاطي مادة “الكوكايين” المخدرة.
وقالت استشارية الطب النفسي وعلاج الإدمان الدكتورة فاطمة كعكي، إن سيدة سعودية تقدمت ببلاغ للمستشفى مفاده أن زوجها الذي يدمن على تعاطي “الكوكايين”، تسبب في إدمانها هي وطفليهما (7 سنوات و10 سنوات)على المخدرات.
وأبانت أن السيدة طلبت إنقاذها وأسرتها من هذا الخطر الذي يهدد مستقبل حياتهم، مضيفة أن الأسرة تخضع حالياً للعلاج بالمستشفى، ويعد الطفلان أصغر الحالات التي تستقبلها المستشفى، وفقاً لصحيفة “الوطن”.
وأوضحت الدكتورة كعكي، أن القسم النسائي يستقبل يومياً بين 3 إلى 5 حالات إدمان، تصل غالبيتها عن طريق الأسر، لافتة إلى أن نسبة إدمان السيدات سجلت ارتفاعا خلال السنوات الأخيرة يقدر بـ26%، وأن غالبية الحالات تعاطت بسبب التفكك الأسري، ورفقاء السوء، والفراغ والثراء.
التعليقات
هولاء الاجانب وما يفعلون والاهمال من جهة الاختصاص في هذا الشان والله بانني لا اتوقع مثل هذه الحالات في المجتمع السعودي للاسف
تشديد الرقابه على المنافذ وزياده افراد مكافحه المخدرات حتى لايضيع الشباب
اخر سطر يقول الثراء يعني ليس الفقر اساس الانحراف والتعاطي ..الفقر كان يتشدق بها اغلب المتعلمين وكانو يهربون من الحقيقه لايقولون الثراء او الي اهلهم بمستوى علمي ان ابانئهم لايدمنون كان تلقي الوم على الفقراء
انتشار المخدرات يعني دمار الامم
المشكلة ان الآباء والاخوان يقبلون يزوجون بناتهم وأخواتهم مدمنين مخدرات ويقولون بعد الزواج بيعقلون والمرأه السنعة هي تخليه يترك المخدرات بالله عليكم هذا عقل وإذا رفضت قالوا ما عندنا بنات يقولون لا بتزوجينه يعني تتزوجينه أنا اللي يشرب دخان ما ابلعه كيف اذا كان مدمن والعياذ بالله الزواج من المدمن مثل الزواج من الكافر اكبر خطأ بس وين الرجال اللي تفهم هالشيء الله يكون بعون الحريم والأطفال الضعاف
اترك تعليقاً