كشف خال طفلة تبلغ من العمر 6 سنوات تعرضها للعنف من قبل والدها وزوجته الثانية بعدما طلق أمها، حيث جلبها إلى منزل الزوجية الجديد وحبسها لمدة 7 أشهر وقام بتعذيبها وضربها بالسوط، كما حرقها في أماكن متعددة من جسدها، ما أدى إلى دخولها إلى مستشفى القنفدة العام لتلقي العلاج.
وقدم خال الطفلة المعنفة غيداء بلاغا لشرطة القنفذة لتتولى التحقيق في القضية، فيما ناشد حقوق الإنسان بسرعة التدخل لمعاقبة الوالد، وإنقاذ الطفلة من هذا العنف الأسري المتعمد. من جانبه أوضح الناطق الإعلامي بصحة القنفذة إبراهيم المتحمي أن الطفلة غيداء منومة في المستشفى وتتلقى عناية كبيرة من قبل الطاقم الطبي وحالتها مستقرة وذلك بحسب “عكاظ”
التعليقات
الله حسبي الله عليك من اب … انت حيوان وتسحبك حيوانه الله يكرم القراء بس من قهري ع البنيه الله حسيبك يا ظالم
اتوقع ان زوجته ذي انها هي السبب يمكنههي الي تخلي هذا الاب ودي يجوبون حديدة
ويحمنها في الناس ويمصطونهم تمصيط
لاحول ولا قوة إلا باالله … ايها الأب لماذا كل هذا ، ألا ترأف بفلذة كبدك ؟
بنتك شعره من شعرت وجهك أمانه عندك حتى تصل بيت زوجها ، وبرضه تكون عينك وراها ..
اللهم ارأف بأحوالنا واخواننا المسلمين يكريم .. آمين .
اقول وين السيف الاملح بس يطير راس هالحيوان هو وزوجته
بقاء البنت مع ابوها شر والعياذ بالله مافيه بنت راحت عند ابوها الا وعذبها وكواها بالنار ياليت القضاء يمنع الأب من حضانة البنت اما حضانة الأولاد آيه خصوصا في فترة المراهقة لانه يتمرد وأمه ما تقدر عليه اما البنت لازم تقعد عند امها وهذي مسؤولية الكل مسؤول عنها يوم القيامه يعني القاضي اللي يحكم البنت تروح عند ابوها وهي ما تبيه ويصير لها شيء من حرق او ضرب والله وصل الامر للقتل وما بعد القتل جريمة أكيد القاضي يتحمل المسؤوليه بعد لانه حكم حكم ظالم تضرر منه بنت بريئة وحسبي الله على كل رجال ظالم ما يخاف الله بالضعفاء من نساء واطفال
مشاء الله والله اني ضربة ولدي مره وقعدة ابكي وبعدها توبه حسبنا الله ونعم الوكيل وش ذنبها
لعنة الله عليه والملائكه والناس اجمعين اقطعو يدي المجرم وزوجته الحثاله
حسبي الله الى متى يحكم القضاه لهؤلاء الوحوش بحضانة اطفال ابرياء
هالطفلة ذنبها برقية القاضي الي رماها عند اب مريض عقليا وزوجة ماتخاف الله
اقسم بالله ان دار الايتام اكرم وارحم لبعض الاطفال من انهم يعيشوا مع اهل ماتت بقلوبهم الرحمه والانسانيه
اباء تجردة منهم احاسيس الابوة فصبحو اغلض الاعداء لابناءهم فلا هم يستحقون هذي النعمة وعلى الدولة ان تتخذ اجراءت صارمة حيال هذا الموضوع وعدم التهاون فية لما فية من ظرر نفسي واجتماعي
حسبي الله ونعم الوكيل هذا ما عنده حنان الابوه طفله عمرها 6 سنوات يعذبها كذا يارجل خاف الله
المفروض يعذبوا الاب والزوجة الثانية وتذهب الطفله الى حضانة امها لان الصراحة ما في احن من قلب الام
هذا مو أبو هذا كلب والكلب ارحم منه لكن اأحرقوه كما احرقها هو وزوجته كلهم مجرمين
الأطفال بهجة الدنيا ورزق من الله فأتركوهم يشعرون بالسعاده طالما انهم أطفال قبل ان يكبروا وشعروا بالكأبه بفعل الزمان ومتغيراته
اترك تعليقاً