نحنٌ بالقرن الواحد والعشرون و ما زال هناك بعض الرجال من ينقص بحق اﻻنثى بكل شيء بعملها و علمها و موهبتها !
دائما يٌقلل من شأن اﻻنثى ((روحي للمطبخ بس روحي اطبخي بس))
_ وكأنها فقط محصورة بعملها بـ منزلها !
مكانها ليس محصور بالمنزل بل لديها موهبة وطموح وحلم ولديها ذات تريد أن تحققه
_لـﻻسف نجد دائما من يسعى لتحطيمها ﻻ اعلم لماذا!؟
هل هو خوف من ان تكون انجح منه !!؟
_ نعم فهي بإمكانها تحقيق ذاتها بـ الإضافه الى عملها داخل بيتها !لماذا ينتقص حقها
كـﻻ ََ منّا لديه طموح و امل و احياناََ ننصدم ببعض الرجال الذين يرون ان وظيفتها البيت فقط
((كل شيء تغير ماعدا تفكير شبابنا ….!))
_ اﻻنثى لها حق بانها ترسم مستقبلها و تحقق أحلامها و طموحها
_و الرجل الحقيقي هو من يقف بجانبها كي تحقق ما تتمنى
“كفاكم اجحاف و ظلم بحقها”
لو علمو مدى فرحتها بتحقيق احـﻻمها لم يدفنوها.!
نقطة أخر السطر : الرجوله في إحترامك للانثى ..!”
التعليقات
الشاب السعودي الى اين ……!؟
نعم يا جنان بإمكان المرأة تحقيق ذاتها بـ الإضافة إلى عملها داخل بيتها .. معتمدة في تربية أطفالها ونظافة منزلها وخدمة زوجها على الخـــــــــــــــــــــــــادمة ..!! نقطة ليست آخر السطر وإنما بداية السطر بسؤال بديهي إذا كان ما ذكر بعاليه واضح للجميع ويدركه الصغير قبل الكبير فما هو دورها الحقيقي في البيت ..؟؟
جنان…………….. روحي المطبخ بس ههههههههههههه
نشكر الأخت العظيمه الكاتبه الكبيره المثقفه الواعية جنان الفيصل ولو انك اغتنمتي وقتك بشكل جيد ورحتي للمطبخ وطبختي لزوجك وعيالك كان خيراً لك من وقتك اللي ضيعتيه على هالمقاله نتمنى لكي المزيد من الرقي والتقدم في صنع المزيد من الطبخات الجيدة
شبابنا وشاباتنا صنعت لهم البطاله مع سبق الإصرار والترصد بسبت قصور وتقصير إعترى كثير من المسؤلين _ شبابنا وشباتنا في خضم أعاصير الحياه الخريجون والخريجات لهم وظائفهم التعليميه الشاغره حرمن التعيين عليها _ دق ناقوس الخطر البطاله والفراغ وراء كل إنحراف ** يامسؤل يا ،، المسؤليات تبحث عن المسؤل
حيا الله جنان روحي للمطبخ ههههههههههه
الانثى ع العين والراس ولها حريه تشتغل اي شغله المهم بدون اختلاط حتى لو كانت وظيفتها الرد ع العملا لا والف لا لانها بتكلم رجال وصوتها عوره
وانا مش متحضر بدوي يكرره التطوور الهدام وبحب التطور البناء
من وجهه نظري البنت اذكي من الرجل وتنجز عملها
واكبر دليل
نتائج الدراسه
نعم كلن له طموح ويتمنى يحققه
اترك تعليقاً