تختلف الشعائر الدينية والمعتقدات في تايلاند باختلاف القبائل والأماكن، حيث توجد قرية تدعى “فوكيت” تنظم مهرجانا سنويا للنباتيين فقط، يعتمد على وجود شعائر دينية معينة.
ومن ضمن هذه الشعائر، أن يدخل المشاركون السيوف وعدد من الآلات الحادة في وجوههم، لتخترق الجانب الآخر، معتقدين أن الآلام الناتجة عن هذه الشعائر ستمنحهم البركة وراحة البال.
وأوضحت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية، أن المشاركيين في المهرجان النباتي يمتنعون عن أكل اللحوم وشرب الكحول وممارسة الجنس، ويستمر لمدة 9 أيام.
التعليقات
الله لايبلانا ايش هذي الخباله والله يستر لابكره والي عندنا يقلدون والله استغرب من بعض البنات لما اشوفها مسويه في اذن 3حلقان وفي الاذن الثانيه واحد واذا سئلت قالت موضه والاولاد بشبصات هذا من غير الاساور
هذول حلال فيهم النحر وجودهم بالدنيا ماهو لازم
اللهم لك الحمد على نعمة الاسام والسنة
ارايتم يااعداء الإسلام ديننا العظيم الذي يحارب مثل هذه الافعال لانها من باب تعذيب النفس
فعلاً. سحر وشعوذة
هذة ليست شعائر دينية بل سحر و دجل وشعوذة لو انا عندهم لناديت بأعلى صوتي الله أكبر لفرت الشياطين منهم وجلسوا يتألمون
تخخخلف
اترك تعليقاً