لم يتخيل المصلون بمسجد إحدى قرى محافظة الشرقية بمصر أن الشيخ محمد عبد الغني، إمام وخطيب المسجد، الذي يقف أمامهم على المنبر ويحمد الله ناطقاً الشهادتين ليبدأ خطبة الجمعة، ستكون هذه آخر كلماته ليسقط مغشياً عليه، ويتبين وفاته متأثرا بأزمة قلبية وهبوط حاد بالدورة الدموية بحسب الجزيرة.
كان الشيخ محمد عبد الغنى إمام وخطيب مسجد قرية أم عجرم مركز فاقوس بالشرقية قد صعد على منبر المسجد وهو يرتدي زيه الأزهري، وألقى السلام على المصليين، وحمد الله، ثم نطق الشهادتين، وبعدها أوصى الناس بتقوى الله تعالى، وشرع في موضوع الخطبة عن فضل العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، إلا أنه سقط مغشيا عليه وهرع المصلون لإنقاذه إلا أنه كان قد فارق الحياة وتوفى وفاضت روحه إلى بارئها.
التعليقات
ندعو جميعا للشيخ المتوفى على المنبروكان آخر كلامه من الدنيا لاإله إلا الله محمدرسول الله،اوكما نطق الشيخ بالشهادتين.نرجو الله العلى القديران يتغمده بواسع رحمته.اللهم آمين
رحمه الله رحمة واسعه واسكنه فسيح جناته
اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
لا اله الا الله …
الله يتغمده برحمة ويرحمنا ويحسن خاتمتنا ……..اللهم احسن خاتمتنا وثبت قلوبنا على دينك وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ..
يا رب موتى مثلها
الله اكبر الى جنات الخلد ان شاء الله /ان لله وان له راجعون
سبحان الحي الذي لا يموت !!
.
حسن الخاتمة هكذا ارى ولا أزكي احداً على الله !!
أشهد أن لاإله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ….الحمد لله على حسن الخاتمة أن شاء الله ويحسن خاتمة جميع المسلمين ان شاء الله
ماشاء الله تبارك الله من مات ع شئ بعث عليه ..اللهم احسن خواتمنا .
اترك تعليقاً