أدى حادث تصادم سيارتين بمحافظة أحد رفيدة، لإحباط عملية اختطاف لطفلة نفذها شاب مستخدماً سيارته من نوع “كامري”.
وفي التفاصيل أن عدداً من المواطنين هرعوا لموقع الحادث لإنقاذ المصابين، فكانت المفاجأة أن أخبرهم شخص قدم للموقع بأن الطفلة مخطوفة، وأنه كان يقوم بتتبع سيارة الخاطف، وفقاً لـ”سبق”.
فتم نقل الشاب المختطِف للمستشفى تحت رقابة عدد من المواطنين، حتى تم إبلاغ الشرطة التي حضرت وتسلمته..
التعليقات
هذى الكلام الصحيح لان القادم اسواء اذا عصينا الله ورسوله بعدم تطبيق ما جاء في الكتاب والسنه
دايما نسمع ونقراء ان شرع الله هو المطبق على كثير من القضايا ولكن بدون افعال مجرد استهلاك اعلامي فقط لاغير
مجرم وقع في شر اعماله
ان شاء الله يتم تنفيذ حكم الشرع فيه بتعزيره وصلبه
اكيد انه ناوي يغتصبها ويقتلها عشان ماتعلم عليه
انتفوا راس ها المجرم الله لا يرده سالم
ان الله بالمرصاد يمهل ولايهمل
ألام فاغره
انا اعرف هذي الحاره يسكن فيها احد اقاربي حاره يفقد فيها الامن وهي الحقيقه يوجد بها العزوبيه من سعوديين واجانب بين بيوت العوائل ويوجد بها مجهولي الاقامه ويعتبر موقع امن لمروجي المخدرات ولبائعي الخمور فاين دور امارة احد رفيده وبلديتها اين الاهتمام بابسط حقوق السكن مع العلم بان الحاره هي صفوان المقابله لبوابة المدينه العسكريه الثالثه بجوار المقبره بجوار اشارة الازمه
يجب تنفيذ احكام الله في كل مجرم وعابث كما وردت في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم فبتنفيذها يستتب اﻻمن ويعيش الجميع في راحة وطمأنينه اضف الى ذلك ان في تطبيقها طاعة لله ورسوله وفي طاعة الله ورسوله امان من العذاب فلم تحل النقم بكثير من اﻻمم اﻻ باﻻعراض عن تطبيق شرع الله والتهاون في تنفيذ الحدود واذا لم يتم الضرب على هوﻻء بيد من حدبد فلننتظر في قادم اﻻيام فلتان امني قد يكون من الصعوبه السيطره عليه
حسبيى الله ونعم الوكيل فيه يخطف طفله لاحول ولا قوه الابالله همه نفسه وش ذنب المسكينه اذا كبرت الحمدلله ربي أنقذها وصار الحادث وحتى لوصارلها شي في الحادث بيكون أهووووون من أن تفقد أعز ماتملكه الفتاه وتتعذب وأهلهاليتعذبون معها يكغي أن المجتمع لايرحم صغيره كانت أو كبيره حينما يحدث ذلك وهيا مجبوره [ الاغتصاب]
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يستر جميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والميتين
اقتلوة في مكانة بيض الله وجه من تابعة والله يعز اهل الجنوب
اترك تعليقاً