انسحب التحالف الرئيسي للبرلمانيين السُّنة في البرلمان العراقي من مفاوضات تشكيل الحكومة العراقية الجديدة، احتجاجًاعلى الهجوم على مسجد مصعب بن عمير، في محافظة ديالا، الذي وقع أثناء صلاة الجمعة، وراح ضحيته 70 من المصلين.
وحمّل السياسيون السنة المسؤولية عن الهجوم للميليشيات الشيعية، مؤكدًا أنه لن يعود إلى المفاوضات ما لم يتم اعتقال الفاعلين وتقديمهم إلى العدالة، بينما لم تتوصل الشرطة العراقية لمن يقف وراء هذا الهجوم الذي استهدف مسجدًا للسنة.
التعليقات
استغرب من الاغبياء الي يصدقون كل شي .هذا شغل داعش ومخططاتهم ليدمروا العراق يقتلون الشيعة ليتهموا السنة .ويقتلون في السنة ليتهموا الشيعة .والارهاب ماظهر الا بسبب الطائفين والمغردين لهم والشره على كل صحيفة تنشر فتنهم .
دوام الحال من المحال.
نعم لن تذهب دمائهم هدرا
سيأتي يوم عليكم ايها المجوس ابناء المتعه
لعنكم الله. لعنكم الله. لعنكم الله
والله العظيم لن تذهب دمائهم هدر والايام حبلا هذا مثل اليهود يوم يقتلون المصلين في المسجد الاقصئ
لن تذهب دمائهم هدر
يا ابناء المتعه
اترك تعليقاً