كشفت جمعية الإيدز بجدة أنها تنسق مع مكتب العمل لتوظيف المزيد من المصابين من الجنسين في القطاع الخاص، مبينة أن برامجها التوعوية أسهمت في خفض عدد الأسر الرافضة لأبنائها المصابين، وأن فتيات سليمات تزوجن بمصابين رغم علمهن بحقيقة مرضهم.
ونقلت صحيفة “الشرق” عن مدير الإعلام بالجمعية موسى هيازع، أن آخر إحصائية لأعداد المصابين صدرت عام 2012، وأنهم الآن بصدد إعداد إحصاء دقيق للمصابين، مؤكداً أن 50% من المصابين في مدينة جدة.
وأضاف هيازع، بأن الجمعية لديها برامج ترفيهية واجتماعية للمصابات، وتسعى لتزويجهن ومساعدتهن وتقديم الطعام والدواء والمعدات الكهربائية، بجانب تنسيقها مع البنك الإسلامي لتوفير لحوم الأضحية لهن.
التعليقات
الله يشفي المصابين ولا يبتلينا فيما ابتلاهم وان شاء الله يحصلون العلماء علاج له
اترك تعليقاً