أطلق مغردون على “تويتر” هاشتاقاً حمل عنوان “إثيوبية ترضع طفلة كلوروكس” اجتذب مئات التغريدات، للمطالبة بوقف استقدام الخادمات الإثيوبيات بعد كثرة جرائمهن خاصة ضد الأطفال، وشبه بعض المغردين الخادمات الإثيوبيات بـ”داعش” في جرائمهن.
جاء ذلك إثر تناقل وسائل الإعلام خبراً عن إضافة خادمة إثيوبية في حفر الباطن مادة “الكلوروكس” المنظفة، إلى الحليب للتخلص من طفلة مخدوميها التي لا يتجاوز عمرها العامين، إلا أن الأم اكتشفت الأمر وتمكنت من إنقاذ طفلتها.
وفيما انتقد مغردون الأمهات اللاتي يسمحن للخادمات بتربية أطفالهن وإطعامهم وإلباسهم بأنهن عديمات مسؤولية، طالب آخرون الأسر بأخذ العبرة والعظة مما حدث لغيرهم وعدم الاستعانة بالإثيوبيات كخادمات في المنازل.
التعليقات
هههههههههههههههههههههههههههه غسيل معده والله الاهل عقولهم مغسوله الى كيف الواحد يستأمن على اولاده وحده غريبه اكيد بتسوي كل ما تريد فيهم
حسبي الله ونعم الوكيل الله يكفينا شر الخادمات كلهم حقد وغل
مكاتب الاستقدام ووزاره العمل ممثله في الاستقدام يعتبرون شركاء في القتل
اترك تعليقاً