قام الشاب السعودي ماجد السحيم، من مدينة “الرس”، بتنفيذ عملية انتحارية استهدفت مطار الطبقة العسكري بمحافظة الرقة السورية.
ويعتبر السحيم، والذي يعرف أيضًا بـ”أبو إسلام الجزراوي”، أو “بصير الغازي”، قياديًا في تنظيم “داعش”، وكان له موقع متقدم في “كتيبة الأوزبك في الشام” التابعة للتنظيم، فقًا لما أوردته صحيفة “الحياة” .
ونشط السحيم في مجال “الإعلام الجهادي”، منذ خروجه من السجون السعودية، وفتح حسابًا على “تويتر” باسم “إعلام الموحدين”، لتقديم دورات ودروس في “الإعلام الجهادي”، كذلك تولى منصب المدير العام لمنتديات “الفلوجة الإسلامية”.
وتنقل السحيم، على رغم إصابته بالقولون، بين مدن سورية عدة، إذ قاتل ما يسمى بـ”الصحوات”، وبشّر في رسالة وجهها إلى من سمّاه “أستاذي الشرعي”، بـ”نحر أكثر من 100 شخص من عناصر الصحوات وتعليق رؤوسهم في مدينة دير الزور السورية”.
وفي سياق متصل، قُتِل سعوديان آخران في مواجهات منفصلة مع الجيشين العراقي واليمني، الأول “عبد الله العيدان” والمعروف بـ(أبو حمزة)، خلال مشاركته في هجوم استهدف الجيش العراقي.
كذلك قُتل هاني الصالب الصيعري والمعروف بـ(أبو الليث الشروري)، بطلقة نارية تعرض لها في حضرموت، خلال قتالٍ مع الجيش اليمني.
التعليقات
ارهابي وانتحر
عليه اللعنه وسوء العذاب
في ستين الف داهيه ان شاء الله بلا رحمه ولا مغفره
متعاطفين ومندسين صحيح بان فية اذناب لهولاء الارهابين ومجاملين لهم فلا يحبون بان احد يكتب فيهم او يظهر خوافيهم
هذه الشخص معاق سبيكة ماتشوف الشوايا هنا فلوس فضائحهم دائما بصحف لي مارحو يفكون اهاليهم بعكس يقولون احنا ماحنا خبول متلكم يضحكون
مَن قتل نفسه بشيء في الدنيا عذب به يوم القيامة
إلى جهنم وبئس المصير
السبب في ظهور مثل هؤلاء الشباب المغسولين دماغياً هم من حرضوا الشباب على الجهاد في أفغانستان ولا زال هؤلاء المجرمين المحرضين يدفعون بأبنائنا الى أتون حرب لاناقة لنا فيها ولا جمل ظاهرهم سلفي وباطنهم اخواني خبيث يحيكون المؤامرات والدسائس لوطننا الغالي
وليس لديهم مانع في وضع أيديهم في يد الخوارج والروافض لتحقيق مآربهم
نقول سطيه واعتدال اذاً من اين اتى هؤلاء الارهابيين كلاب النار بيت مدرسه مسجد حلقه تحفيظ لم يأتو من المريخ تشخيص لامرض والرغبه في العلاج هو اولى الخطوات اما انكار المرض يفاقمه
هل كلامكم هو دعوة للجهاد والخروج عن أمر ولي الأمر
اترك تعليقاً