ذكرت صحيفة محلية أن الشاب الذي ظهر في بعض الصور مع الطفلين اللذين هربهما والدهما من المملكة للمشاركة في القتال بصفوف “داعش”، سعودي الجنسية من سكان محافظة الخفجي بالمنطقة الشرقية.
ونقلت صحيفة “الوطن” عن مصادر لها أن الشاب يُدعى “منذر الزعبي” وكان يعمل مشغلاً في حقل السفانية النفطي التابع لشركة أرامكو السعودية، ولم يُعرف عنه التشدد الديني، حتى سفره إلى سورية عام 2012م.
من جهته قال أحد أصدقاء “الزعبي”، إن مغادرته إلى سوريا كانت مفاجأة للجميع، حيث كان شخصاً عادياً ويمارس حياته بصورة طبيعية، مبيناً أنهم كانوا يلعبون كرة القدم سوياً في الخفجي.
وأضاف أن تفاجأ للهجة التي تحدث بها “الزعبي” في مقاطع فيديو نشرت على “اليوتيوب”، مبيناً أنه بدا وكأنه شخص آخر مختلف لا يمت بصلة لمن كان يعيش معهم، وقال “لم يكن بهذا الشكل أبداً”.
التعليقات
غسلوا مخه حسبي الله عليهم ونعم الوكيل
إلى جهنم وبأس المصير
اصلاً الشعب السعودي من زود الخير والنعم التي وفرتها الدولة لهم أصبحوا يتجهون للأعمال السيئة والمفاسد سواءً داخل البلد او خارجه وهذا من صور كفران النعم ومابعدها إلا النقم.
وين اللي يقولون اغلب اللي يروحون للجهاد عاطلين عن العمل بلا كذب وهياط الا اغلبهم موظفين ومتزوجين وعندهم بيوت ومرتاحين ماديا والشيء اللي يقهر ان الدولة تعطيهم رواتب تروح الرواتب للقتل والترويع حسبي الله ونعم الوكيل عليهم وهذا ليش مودي عياله للقتال باسم الجهاد مافيه شي اسمه جهاد فيه قتل ونحر وترويع باسم الدين وهذا هو عمل خوارج العصر اللي هم داعش وجبهة النصرة الله يزيلهم من الارض ويريح المسلمين من شرهم
اترك تعليقاً