ملف ساخن ملئ بالٲحداث الجرائمية وتنوعها تفتحه (صـدى) لنشر مادتها الإعلامية في مواكبة للٲحداث التي بدٲ مؤشرها في تصاعد وتزايد وذلك بشكل مخيف..
– رجل ٲمن:رمضان ٲكثر الشهور السنوية التي تشهد جرائم القتل..وقتل الٲقارب الرقم المخيف
يتحدث رجل الٲمن (ف،ح) بقوله:الجرائم صنع البشر يفعلونها تحت ضغوط الٲمراض النفسية لكن من خلال ماتشهده الساحة خلال الٲعوام السابقة فإن شهر رمضان ربما يشكل العدد الٲكبر في هذه الجرائم..ويضيف بقوله:القتل بين الٲقارب فيما بينهم البين هو الرقم المخيف الذي بدٲ يسجل حضورا رهيبا فقد رٲينا رجل يقتل زوجته والعكس،وٲبناء يقتلون آبائهم وٲمهاتهم.
– ٲستاذ علم الاجتماع:ضغوط الحياة والمخدرات من الٲسباب الرئيسة في ارتكاب الجرائم..
يقول الٲستاذ ٲحمد الزهراني لعل ماتشهده الساحة من الجرائم ماهو إلا نتيجة لضغوط الحياة وضيق المعيشة فكلما زاد مؤشر البطالة زادت الجريمة فالمسٲلة كٲنها نسبة وتناسب،ويضيف ليس هناك ٲدنى شك بٲن عالم المخدرات والإدمان طريق لفعل للجريمة بشكل عام..ويضيف كل ذلك غير مبرر لفعل الجرائم فـ دين الله من يعرفه حقا لايعرف الجريمة.
– مشرف تربوي:نتحمل جزءا من تلك الجرائم والٲسرة يقع على عاتقها الجزء الٲكبر..
يتحدث لنا الٲستاذ والمشرف التربوي محمد العمري بقوله:وزارة التربية والتعليم تتحمل جزءا من تلك الجرائم فيجب على العاملين في الوزارة تكريس جهودهم في تجريم الطرق المؤدية للجريمة ونبذ الجريمة وغرس الخلق والصفات الحميدة في قلوب الطلاب حتى ترسخ في ٲذهانهم،ويحمل العمري الٲسرة جزءا كبيرا في تربية ٲبنائهم وتعاملهم مع ٲبنائهم حتى لاينزلقوا في دورب الضياع والإدمان ويضيف الآباء للٲسف قليلا مايهتمون في تربية آبائهم.
مابين قتل واغتصاب وتفحيط وجرائم ٲخرى كالاختطاف وغيرها الٲرقام تتصاعد ورمضان هذا العام شهد ٲحداثا مؤلمة..فـ نحن هنا في “صدى” نوجه رسالتين الٲولى للمجتمع فـ”كلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته “..اللطف مع من ترعونهم مطلب وتٲديبهم واجب فوازنوا بين ذلك واحرصوا لئلا يحدث مالايحمد عقباه.
وثانيهما:نقدم الشكر الجزيل لرجال الٲمن على جهودهم في القبض على المجرمين ونطمح منهم المزيد في ذلك وخصوصا الوقوف ومراقبة ساحات التفحيط والتصدي لكل منتحر..فٲنتم صمام الٲمان والاعتماد على الله ثم عليكم هو في قلب كثير من المواطنين.
التعليقات
جعلكم للفتح أي يفتح رؤوسكم
انا لو أحصل عليك طريق قتلتك ياتميم الشيعه
كلام صحيح ميه في الميه بس اذن من طين واذن اللهم اني صائم
لو فتحو ساحات الجهاد كان الامور طيبة اسرائيل قتلت شعب غزة الروافض قتلو اهل العراق والشام امريكا قتلت الافغان والعراقيين واليمنة بالطارات بدون طيار وغيرة المفروض تخرب على جميع الشرق الاوسط واتزود الحروب ارحبو
العاطلين مالين الشوارع جندوهم ووضفوهم ياخي يخدمون الوطن ويحفظون الامن يراجعون بملفاتهم وبواب مقفلة في وجوههم الفراغ الي يعيش فية الشباب هو الي يخلق الجريمة لو عملت مقارنة في بيت واولاد احد المسئولين اصحاب القصور المشيدة او التجار المليونيرية ما تلاقي أي جريمة علما بان الوالد المحترم اغلب وقتة غير متواجد في البيت مبسوطين دراهم وسيارات وحسابات بنكية اذن لاوجود للجريمة هناك عامل اساسي لضياع الاولاد والاسر كاملة وهو الفقر الذي لايرحم هو الذي يزرع الجريمة وتعاطي المخدرات والانحراف لو تقارن بالجريمة في المملكة وباقي دول الخليج لاتجد بان المملكة في المركز الاول لمثل هذه الجرائم لنعرف بان الدخل للفرد عامل اساسي للجريمة بحيث ان الفرد السعودي اقل مواطن في دول المنطقة لدخلة الشهري هتا يبحث المواطن عن دخل يسد احتياجاتة فا يجد المروجين ينتظرونة ليدفع لة مال ليبداء في مشوار العذاب والضياع والادمان والاغتصاب ومن ثم الجريمة والقتل وهو اسوى الجرائم الى حد بان يوصل الى قتل احد الوالدين نادر سماع مثل هذه الجريمة في المجتمعات هل لو عند هذا الشخص مال يسد حاجتة يقدم على هذا العمل او الجريمة ابدا ……….
اعوذ بالله من الغضب والشيطان
لازم الان الاقسام اعداد افراده من 2000 الئ 3500 شخص
يا ابن الناس مافيه علاج مدام القصور اسوارها عاليه اجل بذمتكم قسم شرطه مكون من 200 الئ 350 فرد لحي مساحه عشره كيلو في عشره كيلو من ثلاثين سنه!!! معقوله !! هل العشره كيلو الان عدد الناس نفس العدد والا تضاعف العدد اقل شيئ خمس مرات والاقسام علئ ماهي عليه من اعددات 200 الئ 350 فرد!!
نسيتوا. اهم. وأول. شيء. وهو. ضعف. العقوبة والتساهل. من قبل القضاة. بل. المساعدة. وإعطاء الضوء الأخضر لكثرتها. قاتل. اقتلوه. اتركوا التبرع له والشفاعه. ليرتدع. غيره. سارق. اقطعوا يده. اتركوا حقوق. بل خراب الانسان. والمجاملات. خطف اقطعوا يديه ورجليه. يا ناس صار القتل والاختطاف. والسرقات. موضه. بل عاده. كل يحمل مسدس وسكين وخناجر وعصا. الى متى. اين خلكم الله. وتطبيقه. اختفى. بالمجاملات والاوامر.
الشعب السعودي وللأسف أني أنتمي لهم, شعب مجرم خبيث يهودي اخبث من يهود اسرائيل وصهاينة امريكا ليس في قاموسهم احترام لشهر او عباده او دين , حتى أن الله وصفهم في القران الكريم { الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل اللّه على رسوله}
أفضل حل هو إبادة المجرمين حالًا ودون سجون او محاكم حتى تنقى الارض من الفاسدين وإن قل عدد الشعب للربع ،ولكن يعيشون في مدن فاضله ،أناس فاضلون فقليل فيه بركه خيرا من كثير فيه نقمة وشر (السيف اصدق أنباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب) ويشهد الله لو لي عليهم سلطة لابدتهم جماعات وفي الميادين العامة ولو لم اعش بعدها ساعة واحدة،، معنى هذا انني إعدمهم وانا مطمئن بأنهم يستحقون الموت وفي ابشع صورة فهم النقم وفي ابادتهم استقرار للأمم.
اترك تعليقاً