بعد موسم المتساقطات وإعصار ألحق أضرارا جسيمة في جنوب غرب اليابان، بات الأرخبيل يعاني حرا خانقا في بعض مناطقه أدى إلى نقل 3 آلاف شخص إلى المستشفيات الأسبوع الماضي، بحسب ما كشفت وكالة ادارة الكوارث.
ووفق الأرقام المفصلة التي لا تشمل سوى الأشخاص المنقولين إلى المستشفيات بواسطة سيارات إسعاف، أدخل إلى المستشفيات 3179 شخصا بين 14 و 20 تموز/يوليو وتوفي ثلاثة منهم.
وفي 46,5 % من الحالات، كان هؤلاء الأشخاص من الكبار في السن (الذين تخطوا الخامسة والستين)، علما أن هذه الفئة العمرية تشكل ربع سكان اليابان.
وخلال الأسبوع الثاني من تموز/يوليو، استدعى 2473 شخصا خدمات الإسعاف، أي ضعف العدد المسجل في الأسبوع الأول من الشهر.
وكل سنة يعاني آلاف اليابانيين من وعكات صحية ناجمة عن الحرارة الشديدة التي قد تتخطى 35 درجة في الظل. وأغلبية الأماكن العامة والمساكن مزودة بمكيفات هواء، لكن بعض الكبار في السن لا يستخدمونها.
وتوصي السلطات بالحد من استهلاك الطاقة قدر المستطاع نظرا لتوقف المفاعلات النووية الثمانية والأربعين في الأرخبيل، لكنها تدعو إلى استخدام المكيفات ضمن المعقول لتفادي المشاكل الصحية.
وبعض الأماكن العامة، مثل المتاجر والمطاعم، تستخدم المكيفات بكامل طاقتها لدرجة أن الزبائن يشعرون فيها بالبرد.
التعليقات
كلن وطبيعته المناخيه والجغرافيه حنا شعب صحراوي وماعلينا من الحر ولكن لو نرووح القطب الشمالي نمووت على طول وهكذا الناس …
سبحان الله هم يموتون وحنا نقنص بالقايله والامور تمام ههههههههههههه
الله يفرج عن المسلمين
من صبر على حرها وبردها دخل الجنه……
35 ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻴﺎﺕ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﻫﻨﺎ ﺗﻮﺻﻞ ﻟﻠـﺨﻤﺴﻴﻦ ﻭﺗﻤﺮ ﺳﻼﻡ ﺳﻼﻡ ﺑﺎﻟﻠــﻪ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻱ ﺍﻟﻜﺎﺋﻧﺎﺕ.
الحمدالله على النعمة اللي انعمنا الله بها عندنا باالمدينة يصل درجة الحرارة ٤٨وصايمين وهولاء ٣٥ويصرعون ووفيات اللهم اجرنا من نار جهنم
اترك تعليقاً