تناقل ناشطون على الإنترنت مقطع فيديو يظهر ناقة حمراء تستعطف أصحابها أن يعيدوا لها فصيلها، فتدور حول الشاحنة التي ركبوا بها تارة، وتقف أمامها تارة أخرى، وتمد رأسها للداخل لتقرب وترى صغيرها للحظات الأخيرة قبل فصله عنها، لينتهي المشهد بملاحقة الشاحنة والسير خلفها.
من جانبهم، اعتبر متابعون أن هذا المشهد يتكرر بشكل كبير عند البدو ومربي الإبل؛ حيث يعمدون إلى نقل الأم وفصيلها إلى مكان آمن خوفا عليهم من الحيوانات المفترسة التي تجوب المراعي في مواسم معينة.
ونظرا لصعوبة إركاب الأم إلى جوار فصيلها لضيق حوض الشاحنة والحاجة إلى رافعة يدوية “ونش”، أو عدد كبير من الرجال لرفعها، يستغل أصحاب الإبل عاطفة الأم تجاه صغيرها، في سوقها إلى المكان المطلوب، وذلك بنقل صغيرها وجعلها تتعقب الموكب الذي يقله.
التعليقات
لااحد يزعل أمه هذا الحيوان بدون عقل فمابالكم بالإنسان
استغفر الله وذ ذنب ابناءهم
بكلمك بالهندي يمكن تفهم وش الي مكتوب في الخبر
هذا شيل بزوره صغير عشان جمل كبير مايقدر شيل سياره شيل بزوره صغير عشان ماما يمشي ورا سياره بعدين ودي بزوره وماما للبيت
سبحان الله العظيم الله يجعلنا من البارين بوالدينا
سبحاان الله ارحمو من في الارض يرحمكم من في السمااااء يااارب ررحمتك استغفر الله و اتوب الييهه
اسئل الله جلت قدرته ان بفجعكم با ابنائكم مثل ما فجعتوها مسكينه لا لها حيل ولا قوه لا حول ولا قوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل
>> حن قلبي كما حنة خلوج مضيره تحسب انه ولدها شافت الدم فاير يوم قامت ترزم شدها في جريره ابدوياً عمى قلبه ولا له بصاير …
شفيكم قبيتم فوق الشباب تتحسبون عليهم أنتم قراتم الكلام زين
بينقلونهم لمكان آمن الحوض مايكفي فلازم يأثرون عاطفتها عشان تمشي وراهم للمكان اللي هي ووولدها بيكون آمن لهم
من فجع هذه بولدها !!! ردّوا اليها ولدهــا
لو كان الحبيب رسول الله بيننا ,,,,, صلى الله عليه وآله وسلم
اتقوا الله
حرام عليهم ليش ياخذونه من قدام عيونها
شي يبكي
اللهم اجعلنا بارين بامهاتنا
احذر إيه العاق
حسبنا الله ونعم الوكيل : ارحم الحيوان ، لأنَّه يحس كما تحس ، و يتألم كما تتألم ، و يبكي بغير دموع و يتوجع :
تذكرت موقف بس حسبنا الله ونعم الوكيل
عاطفة اﻷمومه لدى الحيوانه
اترك تعليقاً