فيديو.. وزير التجارة يترجل من السيارة للتحدث مع أحد المسنين ويعد بإنجاز معاملته

مانبغ تقبيل رؤس انكا نت النية صالحه اجر ها لك وان كانت غير ذلك فعليك وزرها نبغ تترجل فى الاسوا ق وتتعرف على الاسعاروترسل مندوبين يتجولون فى الاسواق والمطاعم وغيرها لتعرف عن كثب المعاناه التى يعيشها المواطن من الغلاء الفاحش نرجو وصية خادم الحرمين حفظه الله وادوا الامانة كمااو صاكم حفظه الله وقبلها كما امركم الله والسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلام طال عمرك دعنا من تقبيييييييل الرؤس

اتفق معك.

الله اعلم !!

ياليل مطولك ابوك يا الدعايه شرط اللي مدحوه يقربون له ولا من اهل الدعايه اللي

اشاروا عليه بها.

نبي شي على الواقع

عليـا الحـرام انها مقصـودة

يا معالي الوزير انت رجل عملي وجاد في وزارتك يا ليت تحوكمون الغرفة التجارية وتخلصونها من عصابات رجال الاعمال الي مسيطرين عليها ويعملون لمصالحهم فقط دون تقديم اي مفيد للناس خصوصاً التجار الصغار بل تجدهم يتنافسون في التسلق لمناصب قيادية في الغرفة التجارية لرعاية مصالحهم الخاصة

شد حيلك لاتلحق بناخيك

كتب عنه احد الصحفيين مقال

عرفت انه احسن وزير مر على الوزارة ، الله يوفقه

عليك يامعالي الوزير بالمدينة المنورة

ياكثر الغشاشين فيها ، تجار ماتهم مصلحة البلد

وعند اي زعزعزة فر خارج البلد بأموالهم كما حدث في ازمة العراق السابقة

البحث عن الدعاية والإعلان كالعادة والناس طايرة بالعجة عزيزي المواطن المقياس هو : الأسعار والغش التجاري ما الجديد بها ؟؟ والله من وراء القصد

الرجل هذا شقردي

يعجبني والله……الله يوفقه……بس لو يشيل عنا انتساب الغرفه التجاريه

وطبعاً وجود التصوير كان بالصدفة وغير مخطط له .. إلى متى استغباء الناس ؟ أنا عن نفسي لا أصدق أي مقطع يتم تصوير بشكل مُتعمد … لو أن التصوير حصل من كاميرا مراقبة لأحد المحلات مثلاً لكان للموضوع شيء من المصداقية .

كثير قرأنا مثل هذه العبارات عمل كذا وعمل كذا وخير ياطير؟؟؟؟؟!!!كلنا اولاد تسعةاشهر وكل ما فوق التراب تراب الله في عون العبد مادام العبد في عون اخيه…… دين المحبه والموده للصغير والكبير والغني والفقير وووو

كم مسن عندنا هل هو مسن واحد على كذا يبي للوزير يمشي على رجلية لانهاء معاملت المسنين بدل ميترجل وينزل

ونعم الرجل معالي الوزير والله يجعلها في ميزان أعماله ..

ياليت كل المسؤولين مثل هذا الوزير …رجل يعمل باخلاص وضمير ورغم كل المعوقات إلا انه يحاول يصلح الأمور ولا يبرر كما بعض المسؤولين التافهين