أثارت مجموعة من الصور المؤثرة التي نشرت على الإنترنت لتنفيذ حكم بالإعدام أوقف في آخر لحظة نقاشا واسع النطاق .
وتظهر الصور الشخص المدان الذي حكم عليه بالإعدام، واسمه بلال، وهو يقف إلى جانب حبل المشنقة، معصوب العينين صارخا.
ثم ظهرت والدة القتيل، الذي قتله الجاني في شجار وهما في السابعة عشرة، وصفعت الجاني على خده، معلنة العفو عنه، لتنقذ بذلك حياته في اللحظة الأخيرة.
ويقول المراسلون إن معظم التعليقات التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تؤيد عفو الأم عن الجاني.
ويرجع كثير من المعلقين ذلك إلى تدخل أحد مذيعي التليفزيون الذي دعا خلال برنامجه المشاهدين لتأييد العفو.
التعليقات
انا لفتني انهم يقولون انه يصرخ واحد بااخر لحظاته وش يفيدة الصراخ يتشهد افضل اللهم اجعل اخر كلامنا بالدنيا لااله الا الله
رحمته بسن مراهقة
صحيح قرار صعب بس لاتنسي (والكاظمين الغيظ والعافين
عن الناس )
اكيد فلذه كبدي غاليه عليه ولكن انظر ماعند الله من ثواب ….والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين …
لو أنا مكانها مستحييل أعفووووو
الله يعوضها خير ويجمعها بولدها في جنات الفردوس وجميع المسلمين
صعب صعب صعب ام تقترب حتى من انهى حياة فلذة كبدهأ !! لا وفوقه تطقه لا وفوقه تعفو عنه اشعر ان الرجال هم من لديهم القدرة ع العفو لكن المرأه صعب جدأ .
اترك تعليقاً