كشفت وزارة الصحة اليوم عن تسجيل 6 حالات إصابة بـ”كورونا”، توفي أحدها، وهو مواطن خمسيني، أما باقي الإصابات فأصحابها ثلاث مقيمين، ومواطنيْن اثنين يتلقى أحدهما العلاج بالعناية المركزة، وكل الإصابات المعلنة حالتها مستقرة، وبينهما مواطن ومقيم يعملان بالمجال الصحي؛ فيما أكدت الوزارة أنه تم فحص 200 عينة، وقد ثبتت سلبيتها.
قالت وزارة الصحة: “إنه في إطار أعمال التقصّي الوبائي والمتابعة المستمرة التي تقوم بها وزارة الصحة لفيروس “كورونا” المسبب لـ”متلازمة الشرق اﻷوسط التنفسية MERS CoV”، أعلنت الوزارة عن تسجيل ست حالات إصابة بالفيروس بمحافظة جدة”. وجاء تفصيل الحالات اﻷولى لمواطن يبلغ من العمر 54 سنة، ويتلقى العلاج بالعناية المركزة،والثانية لمواطن يبلغ من العمر 52 سنة، وقد وافته المنيّة، تغمّده الله بواسع رحمته،والثالثة لمقيم يبلغ من العمر 41 سنة، وحالته مستقرة،والرابعة لمقيم يبلغ من العمر 54 سنة، وحالته مستقرة،والخامسة لمواطن يعمل بالمجال الصحي ويبلغ من العمر 28 سنة، وحالته مستقرة. والسادسة لمقيم يعمل بالمجال الصحي ويبلغ من العمر 35 سنة، وحالته مستقرة،وقد تم فحص 200 عينة، وقد ثبت سلبيتها عدا ما ذُكر أعلاه.
التعليقات
ما أدري بس مع متابعتي لأخبار كرونا معظم الوفيات كبار في السن وهذا طبيعي لأن مناعتهم ضعيفة والشباب نسبياً في الأغلب هم من القطاع الصحي يعني من اللي يباشروا المرض بشكل مستمر
الحاصل أنه ما يخوف مثل باقي الحميات مثل الوادي المتصدع والضنك والملاريا ( الأخطر )
لكن بقي المصل هو المشكلة
الله يسلمنا وإياكم
قال يعض المسئولين في وزارة الصحة بان الوضع الحالي واتشار الفيروس في بعض مستشفيات جدة وغيرها لايدعو للقلق اجل متى سايكون فية قلق ياصحة بعد ان يفتك المرض بالسكان ويصعب السيطرة علية علما بانة الان خارج السيطرة للاسف فيروس من ذو اكثر من 3سنوات لم يجدو العلاج او اللقاح المناسب لة رغم الامكانيات الهائلة للصحة والتي لاتزال تحلل بعض عيناتها خارج المملكة لعدم وجود معامل ومختبرات متخصصة والقصور يعم حتى مختبرات الجامعات التي طرحت فيها اختراعات لمخترعين سعودين لعلاج عدة امراض معدية اثبتت نجاحها ومنها فيروس الكبد الوبائي الا انها حبيست اداراج مختبرات تلك الجامعات منذو سنين ولم تظهر للنور …….. فيروس كورونا سايكون وباء العصر والدليل عجز وزارة الصحة لايجاد … علاج او تشخبص للفيروس طوال هذه المدة الى حد بانها لاتعرف من اين الميشاء للفيروس ولاكبف وصل البلاد والتي اتهمت الصحة فية الخفاش ثم الابل ومن ثم تخلت عن الاتهام بعد نفي النطاق الاعلامي لوزارة الزراعة بعدم انتقال الفيروس من الحيوان الى الانسان اصبحت الصحة تتخبط والفيروس يتنقل من مدينة الى اخرى ومن دولة الى الى اخرى وعبارة الصحة تتردد لا قلف ولا خوف
اترك تعليقاً