قال المواطن سلطان العبيدي الذي نجا من الموت، بعد سقوط جزء من مبنى سكني ضمن مشروع توسعة الحرم النبوي علي سيارته الثلاثاء الماضي، أنه تعرض للحادثة أثناء وقوفه بسيارة الأجرة في الإشارة المجاورة للمبنى، حيث كان في طريقه لاصحطاب والدته من منزل أحد إقاربهم.
وأضاف العبيدي: “خلال وقوفي في الإشارة تذكرت أني قبل 5 أيام قطعت هذه الإشارة خشية سقوط شيء علي بسبب أعمال إزالة في المبنى المجاور، في هذه اللحظة سقطت أجزاء من المبنى علي سيارتي، وعندها شاهدت الغبار فكسرت زجاج السيارة وقفزت خارجها لأني لم أستطع فتح بابها.
وأشار وفقاً لصحيفة “المدينة”، إلى أنه بعد مرور يوم على الحادث، بدأ يشعر بألم في ساقه نتيجة القفز من السيارة، مبيناً أنه نتيجة للأضرار التي لحقت بالسيارة توجه إلى المرور، الذي وجهه للمعارض، فقدر سعر السيارة قبل الحادث بـ33 ألف ريال وبعد الحادث بـ10 آلاف، ما يعني أنه سيُعوض بـ23 ألف ريال، وفقاً له.
وكانت العناية الإلهية أنقذت المواطن بعد سقوط أجزاء من مبنى سكني في مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للتوسعة الكبرى للحرم النبوي الشريف على سيارته أثناء توقفه أمام إشارة في طريق الملك فيصل الدائري الأول بالمدينة.
التعليقات
هذا فندق الدخيل متعبهم بالمشروع لهم اكثر من شهريين ما يدرون كيف يسون فيها جنبه اشاره مهمه واهم اشاره في المدينه وتحت الاشارة نفق يعني. الله يعينهم
للاسف هذا مايعرف يتكلم — المفروض يتم تعويضه من قبل التعويضات بسياره جديده —- تقدير المرور لايتدخل مع التعويضات الا اذا كان الموضوع فيه مصه
خربو سيارة الرجال ويعوضونه ب23 الف
الحمد لله على سلامتك وحتى احنا بمكة راح تصير كارثة من المباني الي يهدونها
مفروض تتعوض بدل سيارتك مو 23الف
الحمد لله على سلامتك
اترك تعليقاً