ذرفت عارضة الأزياء و الممثلة اللبنانية سيرين عبد النور الدموع بعد زيارتها مخيم البقاع اللبناني للاجئين السوريين، تعبيراً عن المشاعر التي انتابتها خاصة وأنها صرحت بعجزها ” عن اختصار الواقع هناك بصورة واحدة “.
أما أكثر ما أثر فيها فكان منظر رجل ضخم متقدم في السن كان يجلس على الأرض ويعتمر كوفية، مضيفة : ” شعرت بحماسة الأطفال والنساء لحظة وصولي، لكن هذا الرجل نظر إلي دون ردة فعل “.
و رأت سيرين عبد النور في صمت الرجل وعدم اكتراثه بمجيئها إشارة إلى أنه ” لم يعد هناك ما يسعده. لم يشعر بالحماسة تجاه أي شيء في هذه الحياة، خصوصا أنه أُجبر على ترك وطنه في هذا العمر ” بحسب تقرير لقناة روسيا اليوم .
التعليقات
مقدي فيتس يا كلبه
الله كريم
الله المستعان
اترك تعليقاً