قضت محكمة جنايات الطفل في بورسعيد المصرية اليوم الأحد بالسجن 20 عاماً و15 عاماً لمتهمين اثنين في قضية قتل طفلة تبلغ الخامسة، في قضية هزّت بورسعيد ومصر بشكل عام.
وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية أن الحكم على المتهم محمود محمد محمود وعلاء حسب الله، جاء مخففاً لعدم بلوغ المتهمين السن القانونية وذلك بعد ثبوت تورطهما باغتصاب وقتل الطفلة “زينة” ورميها من الطبقة الـ11.
وتم العثور على الطفلة جثة هامدة في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي بعد إلقائها من الطبقة الـ11 في العقار محل إقامتها وأظهرت التحقيقات أن حارس العقار وصديقه استدرجا الطفلة إلى سطح العقار حيث اعتديا عليها جنسيّاً وحين استغاثت وصرخت ألقيا بها من أعلى سطح العقار(الطبقة الـ11) خشية افتضاح أمرهما.
وجرت محاكمة المتهمين وسط حالة من الاستنفار الأمني، وأُحضر المتهمان تحت حراسة مشددة وسمحت القوات الخاصة لأقارب أحد المتهمين من الدرجة الاولى فقط بدخول قاعة المحكمة بالإضافة إلى فريق الدفاع.
وكانت قضية قتل الطفلة زينة هزّت الرأي العام المصري بشكل عام وبورسعيد بشكل خاص نظراً إلى وحشية الجريمة وصغر عمر الطفلة. وتنتشر صور زينة منذ الجريمة في شوارع بورسعيد واستحدثت صحفات للطفلة على مواقع التواصل الاجتماعي.
التعليقات
سجن فقط ….. يابلاش أرواح البشر
المفروض قتل تعزيز
لك بنت عمرها خمس سنين شو يعني عم تغري القتله . تخلف والله العظيم
اطلب من اهل الطفله بعدم التنازل عن الجناة حقهم القتل تعزير
هاذي احكام هزيله وتشجيع على الجريمة حكمهم القتل
اختطاف
اغتصاب
قتل
والعقوبه سجن لفتره مؤقته
حسيبكم الله سبحانه فهو القوي الجبار ينتقم لهذه الطفله
سسجن بسسس؟؟؟
استرو بناتكم وحريمكم .. استرو بناتكم وحريمكم .. وعلموهم على الحياء والاحتشام فإن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول الحياء لا يأتي الابخير
بالله هذا حكم .
حقهم القتل . هذا ظلم واضح
الله يخرب بيت اللي وضع القوانين الوضعية هذه .
حصنوا البنا ت وخاصة الجميلا ت با الياس الشر عى الساتر حتى لايطمع الذى فى قلبه مرض نصيحة من مسلم غيور على اعراض المسلمين
وحوش حسبي عليهم
الله لايبلانا
المفروض يشنقو السجن لايشفي غليل اهلها المكلومين حتي لو مدي الحياة
انا لله وانا اليه راجعون طير من طيور الجنه
لعنه الله عليكم ياكلاب ماعندكم رحمه ونفسي اهمس بأذن كل ام حريصه على اطفالها ياريت مانشوف اللبس الكاشف عن جسم اي طفل من اطفالكم ان كان ولد او بنت لانه ضعف للذئاب البشريه وسلامتكم
اترك تعليقاً