قالت صحيفة غارديان إن مسؤولي استخبارات أميركيين يزعمون فيه بأن فصيلاً مرتبطا بتنظيم القاعدة في سوريا، هو جبهة النصرة، يدرس شن هجوم على الولايات المتحدة، مؤكدين الأهمية المتزايدة للحرب الأهلية السورية في مواجهة الإرهاب العالمي.
وقال مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية جيمس كلابر أمام لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ أمس إن “جبهة النصرة لديها طموحات لشن هجمات على الوطن”.
وأشار كلابر إلى أن تدهور الوضع في سوريا خلال ثلاث سنوات من العنف يماثل ما يحدث في المناطق القبلية التي تديرها الحكومة الاتحادية في باكستان والتي أصبحت ملاذا “للإرهاب” بعد الغزو الأميركي لأفغانستان عام 2001، وهو ما اعتبره قوة جديدة في المنطقة ومركز جذب للمقاتلين الأجانب، الذين قدّر عددهم بأكثر من 7000 مقاتل من 50 دولة.
وقدر كلابر عدد المقاتلين الذين يمكن تصنيفهم بـ”المتطرفين” بنحو 26 ألفا من مجموع نحو 75 ألفا إلى 110 آلاف مسلح معارض لنظام بشار الأسد.
التعليقات
هاؤلاء هم الرجال اذا قال اين الرجال . هاؤلاء هم المفترض الذين تفخر بهم الامه . هاؤلاء يقاتلون عنا المجوس والروافض . هاؤلا ابطال الامه وصفوة الامه وخيارها لكم مني كل تحيه واكرام واجلال وتقدير اما نحن فمشغولين بالنصر والهلال والكوره والتفاهات . والمجوس يخططون لنا ونحن ورى عبارة متصدر لاتكلمني وياخوفي ان بقينا هكذا مشغولين بالتفاهات يأتي يوم نقول فيه لاسمح الله محتل لاتكلمني افيقوا هداكم الله . ورساله الى داعش انتم اخرتم ثورة الامه بالشام واستبحتم دماء المسلمين لايمكن يطلق عليكم الا ان نقول انتم خوارج هذا العصر
اجل امريكا نوت مساعدت بشار لقتل المسلمين واخرعت قصة من الخيال جبهة النصرة وش عندهم من الاسلحة علشان تهاجم امريكا هي تبي الدفاع بس عن عرضها ضد الكلاب والخنازير الموجوده بسوريا فقط اسلحة يدويه لاتغني ولا تسمن من جوع لكن مانقول غير حسبي الله ونعم الوكيل الله ينتقم من الظالم
هذي حقيقة اعلنها الظواهري بان النصرة تابعة لمنظمة القاعدة الارهابية والمحللين الامريكان لا يقولو كلام من فراغ ولا تخشىء بان التقارير الاستخباراتية الامريكية ذريعة بل حقيقة دامغة بان الغالبية المقاتلة في سوريا هم ارهابين ومجرمين وقتلة منبوذي مجتمعاتهم وجاء الوقت المناسب للتخلص منهم ما شاهدنا في العراق لابادة مجرمي داعش ومطاردتهم في الصحاري امر مرعب اعلن الحرب على مجرمين الحرب ومدعي الاسلام وهم كافرون الى الجحيم تريدون دولة اسلامية يافسقة هل هناك غير دين محمد والذي يتبعة جميع المسلمين في بلاد العرب وغيرها لديكم والاكيد بانة ليس لكم دين لان هذا منهجكم معشر الارهابين
هذا الكذب بعينه وعلمه
يبون اجهاض الثورة وانقاذ كلبهم
هذه هى المشكلة الكبرى لو حدثت !؟
اخشى ان تكون هذه التقارير الاستخبارية الامريكية مقدمة وذريعه لتعاون امريكى سورى مع نظام بشار الاسد تحت رعاية روسية خلف الكواليس ، بعد التقدم العسكرى الذى طرأ على الارض لقوات النظام ومن ثمة تأهيل النظام السورى بأن يبقى بشار فى الحكم ويطعم بوزراء من المعارضة فى حقائب غير الدفاع والامن والخارجية !
ان شاء الله اكون على خطأ
اترك تعليقاً