تعرض المستشار نبيل صليب رئيس اللجنة العليا للانتخابات المصرية ، إلى موقف محرج، أثناء إلقاء كلمته فى المؤتمر الصحفى العالمى للجنة العليا للانتخابات للإعلان عن نتيجة الاستفتاء.
حينما قال “إن مصر وجيشها هى التى حمت العروبة والإسلام، وهزيمة التتار بقيادة “سيف الدين قدس”، بدلاً من سيف الدين قطز، وكرر الكلمة خطأ أكثر من مرة، ما دفع الحاضرين،إلى ارتفاع أصواتهم بالضحك.
وشدد “صليب” على أن مستقبل مصر معلق برقبة شبابها، وقام بتقديم الشكر لكل من شارك فى نجاح العرس الديمقراطى.
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=D9pOwa1PI9Q
التعليقات
لم يدافع الاخوان على الشريعه الاسلاميه بل اسائوا لها وحصروا الاسلام بالسياسه عكس العلمانيه التي عزلت الدين عن السياسه وهذي الطرق جميعا خطأ وظهر هذا الخطأ جليا في تركيا ومصر على جميع مستويات الدوله فما فائدة حاكم يدعي انه بتولية الشعب له قائد وأنه أخذ هذه الرئاسه ب بشرعيه هو أصلا ليس بقائد بل يقوده قاده اعلى منه ويستمد رأيه من مرشد يدعى المرشد العام للاخوان ويكذب على الشعب وهو مثل اي وزير يأخذ بأمر الحكومة التي اعلى منه …..لاحظوا كل هذا حكم باطني مثل نظام التقيه .
:
:
الشعب المصري يريد حكومه صادقة مع الشعب ومع الاسلام اما يستغلون حاجة الناس وحبهم للاسلام ثم يطردون كل مسلم لا يبايع الاخوان من المناصب حتى لو كفو ويهمشون كافة المجتمع المصري ماعدى المسيحين عشان خاطر أمريكا اليس ظلم ..
لكن الله بالمرصاد :
:
والعالم الاسلامي يهنئ المصرين ويبارك لهم وحدة كلمتهم وصفهم والقائد المبجل الصدوق السيسي بارك الله فيه على جهوده وعلى ماعمله لمصر وان شاء الله تعود مصر للقياده في الشؤون الشرق اوسطيه لان السعوديه بحاجه لها …
واتحدى اي اخونجي ينفي هذا الكلام بس يزاعق ويتكلم باسم الاسلام والاسلام منه براء
اللهم من أرد شعب مصر وأرضها وجمع كلمتها وتفريق صفها بسوء وشر اللهم فأشغله في نفسه وأجعل كيده في نحره وأجعل تدبيره في تدميره يا رب العالمين.
الشعب المصري قال كلمته بنعم للدستور الجديد ،، والسيسي هو الرئيس بأمر الشعب المصري رغم عن أنف كل أخواني
بشر بني قومي بما فعلوه في مصر الكناتنه
حفنة دولارات تعصف في مصر العروبه وسرقتها من قبل كلاب السيسي
لقد بداء العد لتلاشي الاسلام في مصر بقيادة الخائن السيسي لعنة الله عليه والناس اجمعين
امين
الملك الظاهر ركن الدين بيبرس العلائي البندقداري الصالحي النجمي لقب بـأبو الفتوح. سلطان مصر والشام ورابع سلاطين الدولة المملوكية ومؤسسها الحقيقي، بدأ مملوكا يباع في أسواق بغداد والشام وانتهى به الأمر كأحد أعظم السلاطين في العصر الإسلامي الوسيط. لقّبه الملك الصالح أيوب في دمشق بـ”ركن الدين”، وبعد وصوله للحكم لقب نفسه بالملك الظاهر. ولد بيبرس نحو عام 620 هـ / 1221م، حقق خلال حياته العديد من الانتصارات ضد الصليبيين وخانات المغول ابتداءً من معركة المنصورة سنة 1250 ومعركة عين جالوت انتهاءاً بمعركة الأبلستين ضد المغول سنة 1277. وقد قضى أثناء حكمه على الحشاشين واستولى أيضا على إمارة أنطاكية الصليبية.
حكم بيبرس مصر بعد رجوعه من معركة عين جالوت واغتيال السلطان سيف الدين قطز من سنة 1260 حيث خطب له بالمساجد يوم الجمعة 6 ذي الحجة 658 هـ / 11 نوفمبر 1260 م وتوفي يوم الخميس 27 محرم 676 هـ / 2 مايو 1277 م (عمر 54 سنة) بعد رجوعه من معركة الأبلستين ضد خانات المغول سنة 1277. أحيا خلال حكمه الخلافة العباسية في القاهرة بعد ما قضى عليها المغول في بغداد، وأنشأ نظُماً إداريةً جديدة في الدولة. اشتهر بيبرس بذكائه العسكري والدبلوماسي، وكان له دور كبير في تغيير الخريطة السياسية والعسكرية في منطقة البحر المتوسط.
عن قريب باذن الله سوف تعلن المحكمه الدوليه ان CC مجرم حررب
ياخرااب بيتك ياسيسي
اخوانا العرب يحبوا التزوير والضرب على القفاء !!!
اترك تعليقاً