أوقف الجيش اللبناني المواطن السعودي ماجد الماجد، زعيم مجموعة كتائب عبد الله عزام التي تبنت التفجيرين الانتحاريين اللذين استهدفا السفارة الايرانية في بيروت في تشرين الثاني/نوفمبر، بحسب ما ذكر وزير الدفاع اللبناني فايز غصن .
وقال: “القت مخابرات الجيش اللبناني القبض على ماجد الماجد” أمير كتائب عبد الله عزام، “في بيروت”، رافضا إعطاء تفاصيل عن ظروف التوقيف وتوقيته. وأشار إلى أن “التحقيق معه يجري بسرية تامة”.
وأوضح غصن أن ماجد الماجد “كان ملاحقا من الأجهزة الأمنية اللبنانية”.
وذكر المتحدث باسم وزارة الداخلية السعودية منصور التركي أن اسم المواطن السعودي ماجد محمد عبدالله الماجد “مدرج على لائحة من 85 اسما” لمطلوبين من السلطات السعودية للاشتباه بصلاتهم بتنظيم القاعدة.
وهناك حكم صادر عن القضاء اللبناني في 2009 في حق ماجد الماجد (من مواليد 1973) بتهمة الانتماء الى تنظيم “فتح الاسلام” الذي قضى عليه الجيش اللبناني بعد معارك طاحنة استمرت ثلاثة اشهر في مخيّم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في شمال لبنان في 2007.
وقضى الحكم الغيابي بالسجن المؤبد لماجد الماجد بتهمة “الانتماء الى تنظيم مسلّح بقصد ارتكاب الجنايات على الناس والنيل من سلطة الدولة وهيبتها وحيازة متفجّرات واستعمالها في القيام بأعمال إرهابية”.
وذكر مسؤول فلسطيني في مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان ان الماجد تواجد في مرحلة معينة في المخيم المعروف بأنه يؤوي العديد من الخارجين عن القانون وبعض التنظيمات الاسلامية المتطرفة.
وقال: “منذ حوالى سنة ونصف السنة، وبعد ان انتشر الحديث عن مشاركة جهاديين من جنسيات عربية في القتال في سوريا، اتخذ قرار فلسطيني في مخيم عين الحلوة بمنع تواجد اي مقاتل من جنسية عربية (غير الفلسطينيين) في المخيم. على الاثر، خرجت مجموعة من ستة سعوديين وكويتيين، كان الماجد بينها، من المخيم، وتوجهت الى سوريا”.
وأشار المصدر أنه لا يعرف شيئا عن عودة الماجد الى لبنان.
ولجأ العديد من عناصر تنظيم فتح الاسلام المتطرف بعد معركة نهر البارد الى مخيم عين الحلوة، بحسب تقارير امنية.
ولا تدخل القوى الامنية اللبنانية أيا من المخيمات الفلسطينية الإثني عشر الموجودة في لبنان بموجب اتفاق ضمني بين السلطات اللبنانية والفلسطينية.
وتمت مبايعة الماجد “أميرا لكتائب عبدالله عزام” في يونيو 2012 في سوريا، بحسب ما أوردت مواقع الكترونية اسلامية في حينه.
وانشئت كتائب عبدالله عزام المدرجة على لائحة وزارة الخارجية الأمريكية للمنظمات الارهابية، في 2009، وقد تبنت مرارا عمليات اطلاق صواريخ من جنوب لبنان على اسرائيل. وتقول وزارة الخارجية الأمريكية ان المجموعة تنشط في لبنان وفي شبه الجزيرة العربية.
وتبنت “كتائب عبدالله عزام” المرتبطة بتنظيم القاعدة، على لسان احد قيادييها سراج الدين زريقات، عملية تفجير السفارة الايرانية في الضاحية الجنوبية لبيروت بواسطة انتحاريين ما تسبب بمقتل 25 شخصا.
وهدد زريقات في تسجيل صوتي نشر في 27 ديسمبر على مواقع إسلامية على الانترنت بمواصلة العمليات ضد حزب الله في لبنان ما لم يخرج “حزب ايران”، في اشارة الى حزب الله، من سوريا حيث يقاتل الى جانب قوات النظام.
وكان حساب زريقات على موقع “تويتر” الأربعاء معلقا.
التعليقات
الشيعه هم أذناب اليهود ويجب على أهل السنة القضاء على الاذناب ثم على اسيادكم اليهود اما تفكير الارهابيين والخوارج ما لاهل السنة علاقة فيهم
علينا ان نبداء بالشيعه الروافض فإذا قضينا على اذناب ايران سنقضي على اليهوديه
نفسي اشوف واحد سعودي من ابناء السنه او مايسمى بابناء الصحابه يجاهد ضد اليهود في فلسطين المحتله
لاحول ولا قوة الا بالله : اي عمل يخرج عن المألوف بدولنا العربيه يلصق باسم أهل السنه وهم براء منه . ولبنان يحتضن اكبر منظمة ارهابيه وهو حزب الشيطان يقتل المسلمين بلبنان وسوريا والعراق ويهدد الدول الاخرى وسياسيونا لايتجرئون على وصفه بالارهاب .
3 مليار طيب
اول مره اسمع بماجد الماجد لكن دامه ارسل صواريخ تضرب اسرائيل ودامه مفجر السفاره الايرانيه اكيد انه مجرم وارهابي ولايقارن مع حسن نصرالله البطل القومي للشيعه اللي ارسل من يقتل الاطفال ويغتصب النساء في سوريا ماجد الماجد ارهابي لانه ارهب اعداء الله واجرم في من حارب سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وحسن نصرالله حمامة سلام على امريكا لانه يقتل اطفال المسلمين
اللهم ارنا الحق ورزقنا اتباعه
الا على شان انة ارهابي ومجرم ومن تنظيم القاعدة والقاعدة منظمة ارهابية عالمية ومحاربة دوليا والشاطر الي يقول على شانة من السنة فامعى احترامنا للسنة المعتدلين فا لعلمك بان كل الارهابين من القاعدة وابطال الارهاب والقتلة والمجرمين من السنة والفكر الظال والمظلل للحقيقة هذا مطلوب دوليا يعني مجرم محترف ليس لة علاقة بالاسلام وهو ومن هو على شاكلتة احل قتل النفس المسلمةوبطرق بشعة لايعملها حتى حيوانات الغاب اين الاسلام ممن شوهوة وهم كفرة خاسئين وتاريخ الماجد الزاخر بالاجرام والارهاب معروف ومشهود لة بذالك ووجودة في لبنان حسب تنسيق ليثير الحرب المذهبية بدعم الداعمين المستمر وسا نشاهد الدارما بين عدة دول لتسليم المجرم قد ينتج عنها احداث رهيبة في خظم هذه الاحداث في العالم العربي المريض
لا يوحد خطر على الامة الإسلامية أشد من خطر تنظيمات الخوارج!
لانهم يقاتلون الامة من الداخل وفي الخفاء عكس العدو الظاهر الموجود في الثغور
كما أنهم يبرمون الصفقات مع الأعداء ضد الأمة ويدعون الشباب للخروج والقتال ضد الحكام والجيوش والشرطة ويبررون قتل النساء والأطفال والعزل والذميين والمعاهدين بل أنهم قتلوا من المسلمين أضعاف مضاعفة من غير المسلمين
والعجيب انك لا ترى لهم أثر في بورما أو فلسطين المحتلة أو الأراضي التي يضطهد فيها المسلمون بينما ينشطون في داخل كيان الامة الإسلامية ينهشون في خيراته ويضعفون قوته ويشوهون صورته
هداهم الله لجادة الطريق هداهم الله لجادة الطريق
اها يعني علشان كذا 3 مليار للجيش اللبناني
الجيش اللبناني شطارته علي السنه وتنظيمات السنه اما التنظيمات الارهابيه الشيعيه كحزب الله والتنظيمات المجرمه كحركة امل لايستطيع مواجهتها بل يساعدها علي حربها ضد اهل السنه واخرتها ١٣ مليار اخ بس !!
اترك تعليقاً