تسببت تغريدة كتبتها مديرة العلاقات العامة الأمريكية “جوستين ساكو” على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بحرمانها من عملها في شركة “إنتر آكتيف كوربوريشن” الإعلامية. إذ قالت في تغريدتها:”أنا ذاهبة إلى أفريقيا. أتمنى ألا أصاب بالإيدز. لا، أنا أمزح. فأنا بيضاء البشرة”.
وعلقت الشركة، في بيان رسمي لها، قائلة:”هذا التعليق المهين لا يعكس رؤى الشركة والمبادئ التي تعمل عليها، نحن نتعامل مع هذا الأمر بمنتهى الجدية، لهذا أوقفنا التعامل مع الموظفة المعنية”،مضيفة:”أنه لا يوجد ما يبرر كتابة تعليقات تغذي الكراهية.”
الجدير بالذكر إن “ساكو” حذفت حسابها الخاص من على مواقع التواصل الاجتماعي، كما لم تصدر أي تعليق على قرار فصلها من الشركة.
التعليقات
سبحان الله … ليتنا بس نتعلم منهم تطبيق النظام على كائن من كان ..
أخلاق دين .. لاينقصهم سواء الإسلام …
الله يهدي كل ضال .
وش دخل العنصرية في أم رقيبة ؟
عدم تغذيه الكراهيه تعالوا عندنا بسبب ام رقيبه رجعت العنصريه
ليت عندنا تطبيق الكثير من الامور في الغرب من القوانين والانظمة التي تمنع الكراهية.
اشخاص يكفرون وعلانية وبأسمائهم الصريحة ويدعون للقتل و الابادة للآخرين والتفجير وكل انواع الاجرام .. اضافة إلى الشتم و الالفاض السوقية والاهانات بشتى انواعها ومع الاسف لا الدولة تعاقبهم ولا احد يلومهم بل يطبل لهم الكثير من السذج على تفاهاتهم و وقاحتهم ..
نثني على قوانين الغرب .. و عندما نأتي لواقعنا كعرب مسلمين لا نطبق اي شيء من هذه الامور .. بل نحن اسوء بكثير من الغرب ..
هذا حب الرسائل في التويتر أحيانا يجيب نكبه
ههههههه خلي المزح ينفعك
رحتي فيها يلا روحي للملهى الليلي تدورين وظيفه فيه
الأيدز منتشر عندكم بكثره
تستاهل الفصل ليه العنصريه يا مفعوصه
اترك تعليقاً