لقيت طفلة عمرها عشر سنوات مصرعها على أيدى زوج أمها بالإسكندرية، علقها بحبل فى باب غرفة وانهال عليها بالضرب المبرح حتى لفظت أنفاسها الأخيرة ، عقابا لها على تحطيم لوح زجاجي أثناء لعبها بالمنزل ، تبين أن شقيق ، ألقى القبض على المتهم وأحيل للنيابة العامة التى أمرت بحبسه على ذمة التحقيق ،
وبحسب تبلغ لقسم مينا البصل من مستشفى القبارى العام بوصول الطفلة شهد وليد محمد 10 سنوات مقيمة نجع العرب متوفية وبها آثار تعذيب ، وبسؤال والدتها إحسان هلال 25 سنة عالمة قالت “إن نجلتها خرجت لشراء بعض احتياجات المنزل ولم تعد وعثر عليها متوفية بجوار شريط السكك الحديدية” ،وبسؤال شقيق الطفلة ويدعى يوسف 7 سنوات قرر أن حلمى إبراهيم 22 سنة ميكانيكي وزوج والدته هو مرتكب الجريمة وانه قام بتعزيبها حتى الموت ، وشهد بالواقعة أحد جيران الاسرة .
التعليقات
شب يا منافق
الجرائم زادت بشكل ملحوظ في مصر بعد الانقلاب وهذا يدل على انعدام الأمن الذي كان موجوداً أثناء حكم الرئيس محمد مرسي
اترك تعليقاً