عاش دوار أولاد يزيد بإقليم مولاي يعقوب المغربي، ليلة غير عادية ، بعد اقتحام عناصر الدرك الملكي لمسجد بنفس الدوار ، حيث قامت بتفتيش منزل إمام المسجد واعتقاله، بعد شكوى من قبل مجموعة من التلميذات بتصويرهن عاريات وتعنيفهن.
وبحسب المساء فأن عددا من المواطنين حاصروا بيت الإمام إلى حين تدخل رجال الدرك الذين قدموا بعد شكوى من مجموعة من التلميذات الصغيرات قد تقدمن بها برفقة أوليائهن وذكرن فيها أن الإمام حينما يقضين لديه حصة المساء في حفظ القرآن الكريم ، كان يعنفهم ويقوم بتصويرهن بدون ملابسهن، وكان يستعين بسلك كهربائي لمعاقبتهم ، ليتم اقتياد امام المسجد الى مركز الشرطة وفتح تحقيق بالقضية.
التعليقات
لاحول ولاقوة الابالله وين يروح من عقاب الله اللي يستهزي بالدين ويشوه صورة الاسلام حسبي الله عليه وباناس ترى مافيه ثقة عيالكم فالبيت وللمدرسة بس
هذا وهوا إمام مسجد الله المستعان كيف لوكان ماهوا إمام مسجد وش بيسوي في الحريم هذا الإمام فحل بس أنه بسر ماحد يدري عنه وعن عثاته
عاريات
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف داخل المسجد
نموذج بسيط من الائمة هاهم من يصلو بالمسلمين وفي داخل بيت الله
ليش الام والااب ميدرسونهم في البيت
عندنا وعندكم خير ياهل المغرب
مأكثر المتلبسين بالدين في كل بلد عربي واسلامي
انهم شياطين في ملابس ملائكه
اخذوا من الدين المظاهر بالتدين وطلاقة اللسان وحفظ ايات واحاديث
ويمارسون تجارتهم على البسطاء بالفواحش والنصب والمناصب
تجاره دون عناء او تعب والضحيه هم شعوب اغبياء وبسطاء
سلمت عقولها لهؤلاء المتلبسين
ونظرنهم لكل من اطلق لحيته وقصر ملابسه واطلق لسانه للنصح والارشاد
انه وكيل الله ع ارضه
عندنا وعندكم خير ياهل المغرب من المتلبسين بالدين
وماكثرهم وكان الله في عون البسطاء من عامة الشعوب
التجاره المربحه في زماننا ان تكون (متلبس بالدين) والتدليس على عوام الناس
انهم شياطين بمظاهر عباد وشويخ ومصلحين وصالحين
ما أكثرهم في كل بلد عربي واسلامي
يتاجرون بأسم الدين على الشعوب الغبيه ويجنون ثمار تجارتهم من البسطاء
فلا يتوانون عن ممارسة كل الفواحش والنصب بأسم الدين
ليس اللوم على المتلبسين بالدين ومظاهر التدين
ولكن العيب في شعوب غبيه صادرت عقولها وسلمت امرها لكل
من تلبس بمظتهر الدين وكأنه وكيل الله على خلقه
استغفرالله يحفظ قران ويسوي كذا خلاص الدنياماعاد فيها أمان
???????????? لا تعليييييق
ليش يدرسن عنده ماعندهم حريم يدرسنه
اترك تعليقاً