تعرضت مطربة الأوبرا ريهام عبدالحكيم، لخطر الموت، أثناء زيارتها لوالدتها بمدينة نصر، حيث فوجئت بهجوم مجموعة من جماعة الإخوان المسلمين، عليها، وقيامهم بتهشيم سيارتها، بسبب وضعها ملصقات على سيارتها تؤيد ثورة 30 يونيو ، وتعلن دعمها لحركة “تمرد”، التي أطاحت بحكم الإخوان في مصر.
وقالت ريهام عبدالحكيم، صاحبة أغنية “فيها حاجة حلوة”: “فُوجئت بالهجوم عليّ، أثناء مروري بسيارتي في شارع مكرم عبيد، في الثامنة صباحاً، حيث كنتُ في طريقي لزيارة والدتي، فاعترضوا طريقي، وأوقفوا سيارتي، وبدأوا تكسير السيارة. والحمدلله أنهم لم يتعرّفوا عليّ، إذ كنتُ أضع نظارة شمسية، تخفي ملامحي، وتركوني أكمل طريقي بعد أن تعرضت لخطر الموت، على أيديهم”.
التعليقات
اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل بقاع الأرض ً سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اشتغل حسني لازم تروح عزبه لتخفيف الاثار الناتجه عن الصدمه
صحيفة صدى جيبي مره خبر زين عن الأخوان مو كله ضدهم
خليك عادله شوي ومشكوووره
يهود في دولة الاسلام والمسلمين
اترك تعليقاً