قررت فتاة أمريكية أن تبرئ والدها من تهمة اغتصابها، وذلك بعد 16 عاماً على دخوله إلى السجن، ليتم إطلاق سراحه قبل أن ينهي عقوبته بـ 24 عاماً.
وكانت “شانيا كيلي”، التي تبلغ من العمر 24 عاماً، قد ادعت أن والدها قام بالاعتداء الجنسي عليها وهي في التاسعة من عمرها، ثم عادت الآن وزعمت أنها فعلت ذلك بتحريض من والدتها، التي كانت – وفقاً لتصريحات الابنة – مدمنة للمخدرات والكحوليات، والتي أجبرتها على الادعاء على والدها لأنه كان مدمناً للمخدرات، وكان يحاول إجبارها على أن تتوقف وإياه عن الإدمان.
وذكرت شبكة “إن بي سي” الإخبارية أن الأب “داريل كيلي”، كان يواجه عقوبة بالسجن لمدة 40 عاماً، كما تم منعه عن الاتصال بأيِ من أفراد عائلته طيلة مدة سجنه، وذلك رغم أن المحكمة أدانته دون توقيع الكشف الطبي على “كيلي”، حيث إنها اكتفت بإفادة الأم والابنة.
التعليقات
الله لايبلانا والحمدلله على الاسلام
الله لا يبلانا 16 سنه مره وحده عمر شاب واصل لأول ثانوي
هذه الحرية والانسانية وحقوق الانسان وحرية المراة التى يدعوننا اليها ويطالبو ننابالتمسك بها يريدون ليطفؤ نور اللة بأفواههم واللة متم نورة ولو كرةالكافرون صدقاللة العظيم
فخار يكسر بعضه
تعليق على رقم 1
كلام جميل وجزاك الله خير
اسجنوها هي وامها
كلام سليم
عندما ندعوكم الى الاسلام وبافضل الاساليب وبا التي هي احسن تأخذكم الغزة با النفس والغرور كأ ابي لهب وتدعوننا با الارهابيين والمتخلفين وان المرأه في الاسلام لاتوجد لها حرية وانتم منغمسون في وحل الحيوانية في التعالم مع بعضكم البعض وحياتك مقززره ومليئة با الجراثيم والامراض لانكم لم تحترمو الانسان !! تنتحر ولا تسلم تغتصب ولا تسلم تعنف ولاتسلم وتطالبون المسلمين بأن لا يصبحو مسلمين !! الحمد الله على نعمة الاسلام
اترك تعليقاً