نفى أستاذ العلوم السياسية بجامعة الملك عبدالعزيز عضو مجلس الشورى، أن تكون مداخلته الهاتفية مع قناة “الجزيرة” حول الأزمة السياسية الراهنة في مصر، دفاعاً عن الإخوان المسلمين، مؤكداً أنها اُستغلت بشكل “بشع” على حد وصفه، وتم تأويلها بما يخالف الحقيقة.
وقال الدكتور صدقة بن يحيى فاضل، إن ما طرحته لحل الأزمة يتمثل في تسوية مُرضية لطرفي النزاع الرئيسين، عبر “خارطة طريق” جديدة، تتضمن نقاطاً، أهمها: الإفراج عن الرئيس مرسي، وحصر صلاحياته التنفيذية، ومن ثم إجراء انتخابات رئاسية مبكرة وكذلك انتخابات تشريعية.
وأوضح الدكتور فاضل في مقال له، نشرته صحيفة “الشرق”، اليوم الاثنين، أن هذا الطرح هو مجرد رأي شخصي باعتباري محللاً سياسياً، ولا يمثل موقف الحكومة السعودية، لافتاً إلى أنه يرفض كل من يتاجر بالدين ويقحمه في السياسة، مؤكداً في الوقت ذاته، على أن أي حل سلمي على الأرض لا يمكن أن يكون دون مشاركة كل التيارات المصرية الأخرى.
جدير بالذكر أن الدكتور صدقة فاضل كان قد صرح في مداخلة على قناة الجزيرة بأن ما حدث في مصر يوم 3 يوليو الماضي هو انقلاب عسكري مكتمل الصورة، مشدداً على أن أخطاء الرئيس محمد مرسي لا تبرر الانقلاب عليه.
التعليقات
ياشين اللقافه .الحين هذا عضو مجلس شورى تبعنا لا بالله راح كل شي مدام هالأشكال في مجلس الفغله .اهتم في عملك وصوت لكل شي يخدم المواطن وخلك من السياسه فرجال مصر ادرى بوطنهم ؟
انت قلت كلام وتراجعت عنه مافي احد اجبرك عليه.ولكن لما حسيت انك جانبت الصواب
قلت الجزيره حرفت كلامك .كل شي مسجل .لاتتراجع تهايط بالجزيره .للاسف يادكتور
حبيبي انت كنت تتكلم مباشره مااحد املى عليك افكارك.لكن بصراحه اخبرني ماذا رايت في اليقظه والمنام.
ههههههههههه جبان يا دك
الجزيرة اعتادت على قلب الحقائق والضحك على السذج والرعاع من العالم العربي وانت يا دكتور استطاعت الجزيرة ان تدخلك ضمن القطيع بفبركتها تصريحاتك وما اكثر من ضحكت عليهم الجزيرة منذ ايام صدام
مين الخسيسي ثاني
احسنت فيما قلت على الجزيرة وكان كلامك هو عين الصواب.
كذببببة الجزيرة
الله لايوفقه هذا الدكتور ولايسامحة درست عنده ورسبني بالرغم من عدم حضوره للمحاضرات هو يغيب ولاحد يحاسبه
ياداخل بين البصله وقشرتها ماينوبك الا ريحتها
وش دخلك في امور ماتعنيك
شعب مصر اكثر من تسعين مليون قادرين على مشكلتهم دون تدخل منك
السلام عليكم
كل هذا خوف لاتخاف الا من الله قول الحق فضيله
رقع يا مرقع
اترك تعليقاً