صرح اللواء سامح سيف اليزل، الخبير الاسترتيجي، بأن “القوات المسلحة لن تتدخل لفض اعتصام أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي قسرا أو بالقوة إلا في حالة حدوث “مذابح” وهجوم إخواني وقتل جماعي -لا قدر الله- بحسب قوله، و إن اقدامهم على هذه الأمور وشروعهم في تدمير وتعطيل الدولة بالكامل ستكون ساعة الصفر التي ستتحرك عندها القوات المسلحة لفض اعتصامهم بالقوة.
وأضاف سيف اليزل، أن “ما يفعله أنصار الرئيس المعزول حتى الآن يعد خروجا على القانون في صورة أعمال شغب و تعطيل طرق واعتداء على مواطنين، تأتي في إطار مسئولية الشرطة ووزارة الداخلية التي تقوم حتى الآن بما يلزم بصورة عاقلة أمام محاولاتهم المستمرة لاستفزاز أجهزة الأمن المختلفة”.
وتابع: “طالما أن الأمور لم تصل إلى حد تعطيل الدولة المصرية، فإن القوات المسلحة تنأى بنفسها عن محاولات جرها في هذا الشأن، لا سيما وأن كل ما تأمله جماعة الإخوان المسلمين أن تستفز القوات المسلحة وتحاول إسقاط ضحايا جدد تستخدمهم على مستوى الإعلام الدولي والداخلي في محاولة مستمرة لتشوية صورة القوات المسلحة”.
التعليقات
الأمن في شرع الله والأرض أرضه ولن يرضى الله إلا بتطبيق شرعه اما قوانين البشر لاتنطبق علينا نحن المسلمن
السيسي خاين وكلب المليارات خلته يقتل اخوانا المسلمين
اللهم انصرالاسلام والمسلمين اللهم اللهم من كان على الحق ان تقيم رايتة ومن كان على باطل وضد الاسلام والمسلمين اجعل كيدة في نحرة اللهم احفظ دما الناس واعراضهم وكن عونا للمسلمين
القصه ومافيها ان الاسلاميين يشكلون خطر على اسرائيل لذلك تم تصفيتهم وتنصيب هؤلاء الملحدين
ياصعفق لك التراب العالم عرف مقاصد الاخوان ياخونجي ويسعون للقضاء عليهم وانت معهم بعني انت الي عارف والعالم هذولي كلهم الي ينددون بافعال المرتزقة مايعرفون شى ياجاهل وانت تعارض وتقيم القتلة والخونة ومن عاشر قوما اربعون يوما اصبح منهم وابشر ك انت ومنهو على شاكلتك بان الاخوان للزوال داخل وخارج مصر عنما قريب سايضعونهم في السجون وحفنة منهم سوف يوزعون على الحدائق بتاع الحيوانات لتفرج عليهم وخاصة فبيحين المناظر وعسى ان تكون واحد منهم فعلا الجهل ظلام
المفروض انكم تفعلون اسلوب الشده والتهديد مع من وقف ضد الرئيس المنتخب ولا لا
الجيش فرط السبحة و عجزعن لم حباتها !
الخطة الثانية لما بعد رابعة العدوية هو الانتشار فى الجوامع الكبرى و ماحولها من ساحات وتحوبلها لاماكن اعتصامات وبعدها يصبح عشرات رابعة العدوية !؟
الآن بعدما اكلوا الضحية اصبحوا يطالبون بفض الإعتصامات بالقوه وهم الذين كان يطالبون بها ابان حملتهم على الشيخ الدكتور الرئيس مرسي .. وهؤلاء الخونة حاولوا جر المعتصمين الى الفوضى حينما قتلوا منهم اناسا كثيرين ابرياء كانوا يسيرون في مسيرة احتجاج ومع هذا فالمضاحرات لاتزال سلميه ولن ينجر اليها انصار الرئيس مرسي وبالمناسبة لن تستطيع اي قوى ان تمنع الناس من المظاهرات والا لكان بشار وحسني ومعمر القذافي استطاعوا ذلك بكل جيوشهم واسلحتهم .. لذلك انصح هؤلاء العملاء بأن لا يختبروا صبر الشعب الذي يحاول تجنب الإستفزاز وعدم الإحتكاك حتى لا يتحول المشهد الى صور من الرعب والتقتيل وهذا سيجر البلاد كلها الى الإقتتال لأن الأكثريه تساند الشرعيه وترفض الإنقلاب فنصيحتي اقدمها اليكم حتى لا تغامروا بها كما غامر بها بشار الأسد حينما ظن ان منطق القوه سينهي الثورة واليوم يتمنى لو تتاح له فرصه العودة الى البداية حتى يستمع جيدا لمطالب الثوار ويتعامل معها بهدوء .. والكره الآن في مرماكم ولا تلوموا الا انفسكم
هذا الكلب اللي قال يجب علينا منع صلاة الفجر في مصر
اترك تعليقاً