يعرف كل منا أستاذاً في المدرسة أو في الجامعة حافظ على لباسه أو تسريحة شعره لتصبح جزءاً من شخصيته، إلا أن دعابة بين مدرس أميركي وزوجته قادته للظهور بذات القميص الأبيض والسترة البنية على مدى 40 عاماً متتالية، وهو ما وثقه الكتاب السنوي لمدرسة في دالاس.
القصة بدأت عام 1973 عندما ظن دالي اربي مدرس الرياضة في مدرسة في دالاس في ولاية تكساس أن باختياره قميصاً أبيض ذو ياقة عريضة راجت في حقبة السبعينيات وسترة بنية بلون القهوة سيبدو لائقاً لالتقاط أول صورة له لينشرها الكتاب السنوي في نهاية العام الدراسي، لكنه أعاد الكرة من غير قصد حتى فوجئ عندما حتى شاهد صورته في الكتاب الجديد، إلا أن زوجته كاثي أبت أن تمر الدعابة فتحدته أن يواصل التقاط الصور بالبني والأبيض للعام الثالث.
وقال أربي الذي يفضل الملابس الرياضية المريحة لصحيفة دالاس مورنينغ نيوز “لقد خجلت عندما شاهدت الصورة بذات اللباس في العام الثاني، وأدركت أنني ارتديت ذات القميص والسترة في العام الجديد، وبعدما استمر التحدي مع زوجتي لخمس سنوات، قلت لنفسي “لماذا يتوجب علي أن أتوقف الآن”.
وقبل أربي التحدي إلا أنه لم يتوقف بعد خمس سنوات ورغم أنه قد يتهم بالبخل إلا أن الذي تغير فقط في صورته هو لون وكمية الشعر وملامح وجهه حتى تقاعد بعد أربعين عاماً.
التعليقات
هههههه معقول 40 سنة ماتقطعت مااهترت طيب كيف جت على مقاسة واضح ان وزنه زاد لماكبر بالعمر
ايه والله انا شغال معهم قرف في قرف
هذي الملايس الي يقولك أغسل ولبس
حنا ماغير سروال السنه تشترية طويل وشهر غسل يضيق ويقصر
والفنايل تقصر لين الصره
اما الثوب الحمدالله مايتغير لكن أن جاه حبر من القلم راح عليك ههههه
تحدي …
عاد الأمريكان يموتون في الوساخة والعفن .
فيهم بخل غريب هذا الي ماخلاه ما يغير الطقم البني المشهب
تلقاه يروح هو وزوجتة المطعم وكل واحد يدفع لنفسه
الله يقرفه المعفن هههههههههههههههههههههههههههه ‹☹›
من برا الله الله ومن جوا يعلم الله ☺
اللون صار باااهت يالمعفنين
ووزنه مثل ماهو؟
حتى النضارات ملاحضتو انها نفسها
ذدرني بمدرس لغة بريطاني بنوتنقهام
لمدة ست شهور لم يتغير لبسه وربي !!!
ريحته توصل قبله للكلاس
دول ماشيين على السمعة الخارجية ولا الداخل كلة مضروب
من الجرب ياحضاري
واضح من شكلها قالب لونها هههههههههاي
معقوله الضاهر انه مايغسله الا كانت راحت الوانه..ريحته طالعه
اترك تعليقاً