جاءت تصريحات “عيد هوسيتش”، الذى استلم منصبه كأول وزير مسلم فى أستراليا، والتى قال فيها “إنَّ اختلاف الآراء جزء لا يتجزأ من بنية الديمقراطية” كردٍ على الانتقادات، التى وجهت له، على شبكات الإنترنت، على خلفية انتمائه للديانة الإسلامية.
وأضاف هوسيتش، النائب فى البرلمان عن حزب العمل، أن الاستفزازات العرقية القاسية، التى يتعرض لها لن يلقى لها بالاً ولن تؤثر فيه أو على عمله أبدًا، وذلك بعد اليمين، الذى أداه على القرآن الكريم البارحة.
وردًا على الانتقادات، التى وجهت إليه جراء يمينه قال هوسيتش: “إن من البديهى أن أقسم على القرآن لكونى مسلمًا، وليس على الإنجيل”.
تجدر الإشارة إلى أنَّ هوسيتش الذى تعود أصوله لأبوين مهاجرين من البوسنة تعرض لانتقادات كبيرة وصف بعضها بالعرقى على شبكات التواصل الاجتماعى.
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=gKgjKfuexOs
التعليقات
ياعيني على دول الديموقراطية والحرية كيف تعطينا دروس .. فعلا نحن العالم الثالث
صوت الكاميرات رايق
الله اكبر
وفقك الله ياعبدالله فى بلد ﻻاسلامية …….
الله يثبتو ولله اني افرح لما اشوف غربي مسلم
بالتوفيق إن شاء الله
الله يثبته و يوفقه ويبعده عن الشعوب العربية وعن عيال الحرام .
لا اله الا الله محمد رسول الله
ماشاااالله ..الله يوفقه ويعينه ..
الحمد الله
الله يبارك فيه
اترك تعليقاً