قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الثلاثاء إنه كان بوسع الرئيس السوري بشار الاسد تفادي نشوب حرب أهلية دامية من خلال تلبية مطالب التغيير بقدر أكبر من السرعة.
وفي تصريحات أدلى بها بوتين لشبكة آر.تي التلفزيونية الرسمية الروسية الناطقة بالانجليزية قال مجددا إن روسيا لا تدافع عن الاسد إلا انه ألقى باللوم على الغرب بسبب الاضطرابات العنيفة في منطقة الشرق الاوسط.
وتشير تصريحات بوتين الى عدم تغير موقف روسيا بشأن سوريا. وتقول موسكو انها لا تحاول دعم الأسد لكن تنحيه يجب الا يكون شرطا مسبقا لتسوية عبر التفاوض للصراع الذي قتل فيه أكثر من 80 ألف شخص حتى الآن.
وقال بوتين “الدولة كانت مستعدة لتغيير جاد وكان يتعين ان تستشعر القيادة ذلك في حينه وتبدأ في إجراء التغيير. عندها ما كان سيجري ما جرى.”
وقال بوتين مشيرا الى العنف في العراق وليبيا وسوريا ودول أخرى “لماذا يحدث هذا؟. لأن أناسا بعينهم من الخارج يتصورون انه اذا شكلت المنطقة كلها بأسلوب واحد ..يحبذه البعض ويسميه آخرون ديمقراطية.. فعندها سيعم السلام والنظام. الأمر ليس كذلك على الاطلاق
التعليقات
بشار طلع غبي وضيعه من حوله ونصائح ايران !!! كان باستاعته تجنب كل هذه المأساة لو تعامل بحكمه واحتواء للمظاهرات بدون مواجهة ..
تدعم حافظ الجحش واﻵن تقول بمكانة تفادي حرب اهلية وانتم من الشعل فتيلها يااعداء الامه
اانتم من دعمه وشجعه على كل مافعله ويفعلة اخزاكم الله وردكيدكم في نحوركم
الروافض على مر تاريخ الامة الاسلامية غدرواوخانوا لانهم منافقين كفرة كما قال ابن بازرحمة الله وحذر منهم لو نقرأ تاريخهم نجدهم ساعدوا الكفار والمشركين على احتلال الدول الاسلامية ومنها التتار في العراق والصليبين في الشام والقدس ومصر فالروافض واليهود وجهان لعملة واحدة هم متفقين ع كل شي اصلا الذي اسس مذهبهم هو عبدالله بن سبأاليهودي وهم يعرفون ذلك فالروافض اخوان اليهودوالنصارى منذ تأسسيهم ثم ان صلاح الدين نظف الشام ومصر من الروافض وقضاء عليهم ثم حرر القدس من الصليبين
يااااااااااااااااااااااااااااارب حط النار بينهم
النصر قادم. لقوله تعالى ( والله لأنصرنكم لو بعد حين )
يعنبو هالعيون الزننن
النصر قريب بحول الله وقدرته
انتم لاتعلمون صبر وثبات اهل
السنة والجماعة
الله ينعل ذا الوجه
الله لا يوفقكم وينتقم منكم انت وبشار النعجه .
يارب ياكريم عجل بنصر اخواننا في سوريا .
كل تبن انت والضفدع بشار ولد المتعه
(( الرئيس السوري بشار الاسد تفادي نشوب حرب أهلية دامية من خلال تلبية مطالب التغيير بقدر أكبر من السرعة ))
لو كان يحترم شعبه لفعل هذا ، لكن الطغاة دائماً يسيرون على خطى فرعون ” لا اريكم إلا ما ارى ” !؟
نعم الامر ليس كذلك .لانه كل شخص له محبين وباغضين .والخروج عن ولي الامر محرم خصوصا اذا الدوله تنعم بالامن والسلام .ولكن الفتن الطائفية لعبت دور كبير.والغرب يتفرجون علينا والحلول بيدهم وهم يقررون مصيرنا .
اترك تعليقاً