ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية أنه “أصبح كل شيء مسموح في سجن بالتيمور في ولاية ميريلاند بعدما وقع بين أيدي عصابة “Black Guerila Family”، حيث نشطت إعمال الاتجار بالمخدرات وعمليات غسل الأموال، بالتعاون مع 13 حارسا، غالبيتهم من النساء. وهؤلاء الحراس هم من بين المتهمين العشرين.
وكان الحراس الفاسدون يقدمون للمعتقلين الممنوعات، والهواتف الخلوية والمخدرات المخبأة في ملابسهم. وقد تمتعت العصابة بنفوذ قوي داخل السجن الى حد جعلت أربع حارسات للسجن يحملن من سجين واحد ويدعى Travon.
وبحسب الصحيفة فقد “تأسست العصابة في ولاية كاليفورنيا في الستينات في القرن الماضي وتوسعت في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأميركية، وتعمل خصوصاً في السجون وأزقة المدن الكبرى”.
التعليقات
طبق الشرع ولا أحد يلومه ههههههههههههههههههههههه والباقي ملك يمينه
والله فله هالسجين كل شي متوافر عنده حتى وهو بالسجن هههههههههههه شر البليه مايضحك
وش نسوي مجبورين نفكر بنصفنا الثاني
منت بطلت تقول ماعاد تبي تعرس ,, وش جاك .!!
ههههههههههههههههه
يلعن ام الشطحه ياولد
لايزال السجين ترافون يقدم خدماته لمجتمعه رغم عقوبة السجن
اللي حملوا منه فقط اربعه حارسات
اجل اللي ماحملوا كم؟
اتوقع انه ختم على الدفعه كامله والفضل في ذلك يعود لسمعة الطيبه وصيته الحسن بينهم
اربعه وانت بزنزانه..اجل برى الزنزانه كم عندك يالظالم؟!
يالله يارب فرجها ……..قنوع وحده تكفيني …..
تقارن بلد اسلامي محافظ ينكر فيه المنكر ببلاد الكفر التي تقر الفجور والزنا وتقننه وتعمل على حمايته يا أخي اتق الله فالحلات التي تحدث عندنا بسبب الانفتاح الحاصل ولا يقاس عليه نسبياً بالغرب .
اعقب ياذا السجين مثل الداب رزقه يجيه وهو في جحره راحن فيها الخفيرات
الحمدلله على نعمة الاسلام الذي اكرمنا بها سبحانه وتعالى
اهيييييب والله هو الحارس شغال درل جدران
ياخالدي.. قل اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
هذولي يهود كلاب وخنازير عادي عندهم
ترى نشاط الجنسي موجود سوا هناك ولا هناك يعني عيال السفاح الى مايمر اسبوع وتلقى واحد منهم بالمسجد او مرمي بالسوق هذا وشو ! لكن اللهم عندنا تكتم وعندهم الاعلام يصلخهم ويبين فضائحهم
عندهم عصابات على مستوى ما كأن فيه حكومه ولا شئ
شي طبيعي بهائم
عنده دفع ربااعي الحيوااااان الله اكبر عليه …
اترك تعليقاً