ظهر في الفيديو الآن، ولأول مرة، صوت واحد من الأخوين تسارناييف، الشيشانيين المشتبه بتفجيرهما العبوتين في بوسطن منذ أسبوعين، وهو الأخ الأصغر دجوهار، الذي نراه في الشريط يلاعب ابنة أخيه القتيل تامرلان، واسمها زهرة، وهي من أرملته الأميركية كاثرين راسل، التي اعتنقت الإسلام وما زالت ترتدي الحجاب.
الفيديو تم تصويره قبل شهر من التفجير داخل الشقة التي كان يقيم فيها الشقيقان قرب بوسطن، ومعهما كانت تقيم زوجة الأخ الأكبر تامرلان وابنتهما البالغة من العمر 3 سنوات، علما أن الممسك بكاميرا التصوير هو دجوهار نفسه، ويبدو أنه جالس يلتقط الصور بالكاميرا وهي مائلة.
ولا شيء في الفيديو يثير الاهتمام والفضول، سوى ظهور الطفلة في شريط مصور لأول مرة، إلى جانب صوت دجوهار، البالغ من العمر 19 سنة، وهو صوت نحيف ولمراهق بامتياز يطلب من ابنة أخيه أن تعطيه قبلة بعد أن سألها لماذا تجشأت في وجهه، فتعطيه ما قد يكون آخر قبلة يطبعها أحدهم على خده، ومن بعدها قد لا يشعر بأي حنان طوال حياته، فهو معزول عن العالم في زنزانة انفرادية نقلوه إليها الأسبوع الماضي من المستشفى الذي عالجوه فيه.
التعليقات
مكانه سعيد بن مانع تبعك ليش تروحين بعيد
الله يفك اسرك وا يرحم اخوك ويتقبله من الشهداء
اقسم با الله انكم ابطال دستم في خشم امريكا الفاجرة المتغطرسة في التراب
وانشا الله اتشوف الادهى والامر قريبان باذن الله
اوووه لا ياااحلاته وملحه (حالي مملح ) ياليت كان في مكانه واحد من الثيران اللي عندنا حرام الزين هذا يصير فيه كذا
يحاول يستعطف الراي العام
لكن انشالله الله يحكموا عليك الحكم الي تستاهله يا بعيد
قاعد تقتل الناس باسم دين السلام !!!
قبحك الله
اتوقع لو يقولون له تخيل بنت أختك كانت وسط مكان الإنفجار ترضى تفجرها وتقتلها
أكيد راح يقول لا مستحيل طيب يانجس كيف ترضى على أطفال وعيال الغير
المهم مانبغى امريكا تطول في محاكمته ويتعاطفون معه القضية واضحه والحكم واضح وهو القصاص من الاشكال هذه
بستين دهية فيه الحقير
اتمنى إعدامه على الهواء مباشرة حتى يكون عبرة لكل الإرهابيين
أجل يفجر نقسه وسط الأطفال والنساء والأبرياء
الله ينتقم من كل إرهابي على وجه الأرض
طفش المسكينة اطلعي اطلعي هههههه
المخدرات سبب الي سواه هو وأخوه ولي يسووه الأرهابيين في كل مكان
ما سألها ماذا تجشأت في وجهه جالس يقول لها اطلعي برا اطلعي برا وهي رافضه عود طلب بوثه وعطته بوثه وبث هههههههه
.
بعدها بشهر اكل تراب
اترك تعليقاً